阿拉伯语学习网

  • 高级搜索
  • 收藏本站
  • 网站地图
  • RSS订阅
  • 设为首页
  • TAG标签
  • TAG列表
  • 关键字列表
当前位置: 首页 » 阿拉伯语听力 » 天天听新闻 » 正文

天天听新闻:اللاجئون في زنجبار يعودو

时间:2012-07-09来源:互联网  进入阿拉伯语论坛
核心提示:اللاجئون في زنجبار يعودون من منفاهم بعد معاناة طويلة بعد سنوات من الهجرة القسرية إلى الصومال، تبدأ بعض العائلات العودة إلى زنجبار. ا
    (单词翻译:双击或拖选)

اللاجئون في زنجبار يعودون من منفاهم بعد معاناة طويلة

بعد سنوات من الهجرة القسرية إلى الصومال، تبدأ بعض العائلات العودة إلى زنجبار. المزيد فيما يلي.
 
عدن سليمان مستعد تماما للعودة إلى دياره. فمنذ أحد عشر عاما اضطر إلى الانتقال والعيش في العاصمة الصومالية مقديشو التي تبعد مئات الكيلومترات عن منزله في جزيرة بيمبا بزنجبار.
 
وكان سليمان قد هرب إلى مخيم داداب للاجئين عقب أعمال عنف المرتبطة بانتخابات عام 2001 والتي هزت بلاده. ولكن الأحوال لم تكن مثالية بالنسبة له في المخيم الأكبر في العالم، فغادر مرة أخرى مع عدد قليل من الأصدقاء. كانت خطة سليمان تقضي بالذهاب إلى مقديشو ومن ثم الانتقال إلى بلد أكثر أمنا مثل إثيوبيا... مرّ عقد من الزمن وسليمان لا يزال في الصومال:
 
"لم تكن لدينا أية نية بالبقاء في مقديشو. كان هدفنا الفرار إلى دول أخرى مثل أثيوبيا والسودان حيث هناك سلام، وليس البقاء هنا ".
 
وقد بنى لاجئو زنجبار حياة في الصومال. فالعديد منهم تزوج بنساء صوماليات، وألفوا أسرا. وهذا المبنى المدمر على مشارف المدينة أصبح موطنا لمجتمعهم. بعضهم اتخذ الخياطة مهنة له والبعض الآخر يعمل في المتاجر، في حين سليمان يعمل في بعض الوظائف الغريبة مثل تنظيف المراحيض، التي بالكاد تكفيه قوته اليومي:
 
"الحياة صعبة. ليس لدينا عمل. لا يوجد تعليم، ولا رعاية صحية حتى عندما يمرض أطفالنا."
 
ويروي عاموس شيويلي قصة مشابهة. فقد هرب من زنجبار إلى الصومال منذ حوالي ثلاثين سنة. في البداية امتهن مهنة التعليم، وبعد ذلك فتح محلا للبقالة في سوق المدينة. لكنه خسر تجارته عندما اندلعت الحرب الأهلية في الصومال، وهو يناضل الآن لرعاية زوجته وأطفاله الستة.
 
لقد حان الوقت لترك الصومال، كما يقول:
 
"أنا أفكر في مستقبل أولادي. نعم في مستقبل أولادي. في الغرب أو الشرق، الوطن هو الأفضل. بالطبع يمكنك حتى أن تخيل نفسك، بعد ثمانية وعشرين عاما فأنا لا أعرف الناس في البلاد. ولا أعرف أين سأمكث وكيف أعيش لكن هذا هو بيتي. وبيتك هو بيتك. حتى لو كان كوخا."
 
وتخطط المفوضية لإعادة اثنتي عشرة أسرة إلى الوطن ومساعدتهم على البدء من جديد.
 
عدن سليمان يشرح ما الذي سيفعله حين تطأ قدماه أرض الوطن:
 
"أولا، سأرى عائلتي، سأرى الجميع لمعرفة ما اذا كانوا على ما يرام. لأنني لست متأكدا إذا كانوا على قيد الحياة. أول شيء سأفعله هو رؤية عائلتي."
 
أن تكون بعيدا عن الوطن لعقود من الزمان ليس بالأمر السهل. ولكن البدء من جديد قد يكون أكثر صعوبة. وبالرغم من ذلك، فكل ما يهم هؤلاء اللاجئون هو العودة إلى الوطن الذي ينتمون إليه.

 

顶一下
(0)
0%
踩一下
(0)
0%

热门TAG: 天天 新闻 2001 ...


------分隔线---------- ------------------
[查看全部]  相关评论
栏目列表