阿拉伯语学习网

  • 高级搜索
  • 收藏本站
  • 网站地图
  • RSS订阅
  • 设为首页
  • TAG标签
  • TAG列表
  • 关键字列表
当前位置: 首页 » 阿拉伯语听力 » 天天听新闻 » 正文

天天听新闻:مسئولو الأمم المتحدة يتو

时间:2011-07-18来源:互联网  进入阿拉伯语论坛
核心提示:مسئولو الأمم المتحدة يتوافدون على القرن الافريقي لبحث كيفية مواجهة الأزمة الإنسانية الملحة التي تواجه المنطقة يتوافد رؤساء وكالات
    (单词翻译:双击或拖选)

 

مسئولو الأمم المتحدة يتوافدون على القرن الافريقي لبحث كيفية مواجهة الأزمة الإنسانية الملحة التي تواجه المنطقة

يتوافد رؤساء وكالات الأمم المتحدة على زيارة منطقة القرن الأفريقي لتفقد أوضاع النازحين بفعل الجفاف، والصراعات، والخدمات المقدمة لهم، في ظل أسوأ موجة جفاف تشهدها المنطقة على مدى عقود من الزمن. إلى التفاصيل:

انطوني ليك، المدير التنفيذي لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة، يونيسيف، هو أحدث مسئولي الأمم المتحدة الذين توجهوا إلى المنطقة.

فقد وصل ليك إلى نيروبي اليوم، لتعزيز الاستجابة المنسقة من قبل وكالات الأمم المتحدة وشركائها للأزمة الإنسانية التي تهدد ملايين المواطنين.

التقديرات تشير إلى حاجة عشرة ملايين شخص للمساعدات الإنسانية.. من بين هؤلاء، عدد كبير من الأطفال في الصومال واثيوبيا وكينيا.

وتقدم اليونيسيف التغذية العلاجية لأطفال اللاجئين في مخيم داداب في كينيا، الذي شهد وصول أكثر من مائة وخمسة وثلاثين ألف لاجئ جديد منذ بداية العام، فرارا من الجفاف والصراع وارتفاع اسعار المواد الغذائية في الصومال. فادومو اسحاق، من بين هؤلاء الفارين إلى داداب:

“لمدة ثلاثة أيام كنا على الطريق. نحن جوعى. لم نستطع البقاء في ديارنا بدون غذاء. فنحن وأطفالنا ليس لدينا أي شئ”.

باتولو مادي، هي ام صومالية، إضطرت إلى أن تلد طفلها بمفردها في العاصمة مقديشيو، وتتحدث عن معاناة النازحين واللاجئين:

” لقد عانينا الجفاف والجوع والعطش. لقد هلكت مواشينا، وجفت مزارعنا، لقد عانينا، وهجرنا ديارنا بسبب الأوضاع. نحن بحاجة إلى الغذاء، وبحاجة للمساعدة”.

ولكن الأطفال تحديدا هم الأكثر تضررا.. إذ ينتشر بينهم سوء التغذية، ويتركهم في بعض الحالات لا يقوون على الحياة.

في أحد مراكز التغذية العلاجية التي تديرها منظمة محلية غير حكومية في كينيا، توجد أعداد كبيرة من المواطنين على أمل الحصول على الغذاء. من بينهم كانانا هاكتاب، القادمة من الصومال، والتي تصف الاوضاع:

“الجوع في كل مكان. اضطررنا للفرار لإنقاذ حياتنا. وحتى لو كنا سنلقى حتفنا على الطريق، فقد كان علينا أن نفر من الجوع”.

ولكن حتى الفرار من الجوع ليس بالأمر السهل في الصومال في ظل انعدام الأمن. وفي الوقت ذاته، لا تتمكن وكالات الإغاثة من الوصول لمن يحتاجون للمساعدة للسبب نفسه، مما يضطرهم إلى المغادرة، في رحلات قد تستغرق أحيانا أكثر من شهر عبر الصحراء، إلى كينيا واثيوبيا المجاورتين.

ففي حزيران/يونيو الماضي فقط، فر قرابة خمسة وخمسين ألف صومالي إلى الدولتين. ويمثل هذا العدد ثلاثة أضعاف من هجروا الصومال في أيآر/مايو.

إيثابا عبدي اسحق، أم صومالية لسبعة أطفال، وصلت مؤخرا إلى كينيا:

 ”بدأنا رحلتنا التي استغرقت خمسة وعشرين يوما. كانت تجربة شاقة ومؤلمة. لم يكن لدينا ماء. كنا عطاشى على الدوام. وبعد وصولنا هنا، ليس عندنا ماء أيضا، لا يمكننا حتى إعداد كوبا من الشاي لهذا السبب”.

 يشار إلى أن فريقا من موظفي اليونيسيف يوجد في مخيمات اللاجئين في كينيا للتعرف على التحديات التي تواجه النساء والأطفال في المخيمات. ويقول الحاج اس سي، المدير الإقليمي لليونيسيف لشرق وجنوب افريقيا:

 ”إن أفقر الأمهات، اللاتي يعانين من أسوأ حالات الحرمان، تحب أطفالهن، وتردن الأفضل لهم. إنهن تردن لهم الحصول على طعام جيد، وتعليم جيد، وأن يكبروا ويكون لهم مستقبل، وأن يستمعوا إلى قصص مع ابتسامة مرسومة على وجوههم، بكثير من الأمل في المستقبل، إنه ذلك يشكل مصدرا كبيرا للإلهام لنا جميعا”.

 وفي خضم هذه الأزمة الأخيرة في منطقة القرن الافريقي، فإن هناك حاجة ملحة لتلبية احتياجات هؤلاء النسوة والأطفال، الأمر الذي سيشغل اهتمام الأمم المتحدة ووكالات الإغاثة، وسيتطلب الاستجابة والاهتمام من الحكومات والمجتمع الدولي لسنوات عديدة مقبلة.

顶一下
(0)
0%
踩一下
(0)
0%

热门TAG: 阿拉伯语听力 联合国 新闻


------分隔线---------- ------------------
[查看全部]  相关评论
栏目列表