阿拉伯语学习网

  • 高级搜索
  • 收藏本站
  • 网站地图
  • RSS订阅
  • 设为首页
  • TAG标签
  • TAG列表
  • 关键字列表
当前位置: 首页 » 阿拉伯语听力 » 天天听新闻 » 正文

天天听新闻:إضافة إلى مواردها المحدو

时间:2011-07-09来源:互联网  进入阿拉伯语论坛
核心提示:إضافة إلى مواردها المحدودة الوكالات الإنسانية تواجه تحديات في الوصول إلى من يحتاجون للمساعدة في القرن الافريقي في الوقت الذي تواجه
    (单词翻译:双击或拖选)

إضافة إلى مواردها المحدودة الوكالات الإنسانية تواجه تحديات في الوصول إلى من يحتاجون للمساعدة في القرن الافريقي

في الوقت الذي تواجه فيه منطقة القرن الافريقي أسوأ موجة جفاف خلال الخمسين عاما الماضية، فإن الوكالات الإنسانية بدورها تواجه العديد من التحديات في الوصول إلى أولئك الذين يحتاجون للمساعدة.

أزمة غذاء، وأزمة لجوء تلوحان في الأفق في منطقة القرن الأفريقي.. التي تحالفت ضدها عدة عوامل من الجفاف، والصراع الدائر، وأسعار المواد الغذائية المتزايدة.

وفي مواجهة هذه الأوضاع، دعت منظمة الأمم المتحدة للطفولة، يونيسيف، حكومات المنطقة والمانحين إلى قيادة الاستجابة الإنسانية السريعة.

فوفقا لليونيسف، فإن ملايين الأطفال والنساء معرضون لخطر الموت والإصابة بالأمراض ما لم تبدأ الاستجابة للأزمة بشكل سريع وفعال. الأمر الذي أكده روبرت ماكارثي، المستشار الإقليمي لحالات الطوارئ لشرق وجنوب أفريقيا، باليونيسيف، والذي وصف الوضع بالسئ جدا، وأضاف:

“القرن الأفريقي معرض للجفاف، كما أنه متأثر بالصراع وعدم الاستقرار لسنوات، ولدينا العديد من المواطنين الذين يعيشون في ظروف فقر أو على هامش الفقر. ولكن ما لدينا الآن هو مزيج من أسوأ موجة جفاف نشهدها خلال نصف قرن أثرت على العديد من المناطق، خاصة في كينيا وجنوب الصومال. نحن نرى تأثير الإرتفاع العالمي لأسعار المواد الغذائية، وفي الوقت ذاته، الصراع الصومالي الذي لم يحل، والذي يعد السبب الرئيسي في استمرار حركة النزوح الكبيرة للسكان”.

وكالمعتاد، يعاني الأطفال المهمشون والضعفاء أكثر من غيرهم. فمن بين أكثر من تسعة ملايين شخص يحتاجون للمساعدات الإنسانية، هناك مليونا طفل دون سن الخامسة.

منطقة القرن الأفريقي عانت من الكثير من الأزمات. ولكن الأزمة الحالية تعد الأسوأ على مدى الستين عاما الماضية، إذ تشكل تهديدا لألآف الأسر التي تعيش بالفعل في ظروف صبعة.

وقد ارتفعت معدلات سوء التغذية الحاد في شمال كينيا إلى أكثر من خمسة وعشرين في المائة، ولتتجاوز في بعض المناطق سبعة وثلاثين في المائة. الأمر الذي يثير قلق الوكالات الإنسانية ومن بينها اليونيسيف، كما يقول ماكارثي:

“القلق الكبير الآن يتعلق بكينيا والصومال، فهما الدولتان اللتان كان أثار الجفاف فيهما أكثر قسوة، وحيث نشهد الأعداد الأكبر من الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية، والحاجة الحقيقة للحصول على المساعدات الغذائية للمواطنين”.

وتقدم اليونيسيف الدعم مباشرة لتأهيل الأطفال المصابين بسوء التغذية المتوسط والحاد، بالشراكة مع الأجهزة الصحية الحكومة والمنظمات غير الحكومية، ومنظمات المجتمع المحلي.

وبفضل شراكات مماثلة، أمكن تنظيم حملات تطعيم للأطفال، ودعم التوعية الصحية، والبرامج الخاصة بضمان الحصول على المياه المأمونة، وتحسين الصرف الصحي، خاصة في مخيمات النازحين.

ولكن نقص التمويل في بعض المناطق، وعدم السماح لوكالات الإغاثة بالوصول أحيانا إلى المحتاجين يهددان بتعطي هذه الخدمات الأساسية، في هذه الظروف. الأمر الذي يعلق عليه روبرت ماكارثي، المستشار الإقليمي لحالات الطوارئ لشرق وجنوب أفريقيا، باليونيسيف، بالقول:

“هناك حاجة ملحة للعمل. وهناك ضرورة للتنسيق بشكل فعال، ولتسخير الموارد المتوفرة، والتي ندرك أنها محدودة. فنحن مقيدون الآن إلى حد كبير بآثار الصراع وانعدام الأمن على وجه خاص في الجنوب، مما يشكل تحديات كبيرة بالنسبة لنا، كما يدرك الكثير من المواطنين، لسنوات عديدة، وربما نعاني الآن من أسوأ فرص في الوصول إلى المواطنين في جنوب الصومال خلال العشرين عاما الماضية”.

كان هذا المستشار الإقليمي لحالات الطوارئ لشرق وجنوب أفريقيا، باليونيسيف، روبرت ماكارثي.

顶一下
(0)
0%
踩一下
(0)
0%

热门TAG: 天天 新闻


------分隔线---------- ------------------
[查看全部]  相关评论
栏目列表