阿拉伯语学习网

  • 高级搜索
  • 收藏本站
  • 网站地图
  • RSS订阅
  • 设为首页
  • TAG标签
  • TAG列表
  • 关键字列表
当前位置: 首页 » 阿拉伯语听力 » 天天听新闻 » 正文

天天听新闻:وفقا لتقرير الأهداف الإن

时间:2011-07-09来源:互联网  进入阿拉伯语论坛
核心提示:وفقا لتقرير الأهداف الإنمائية، منطقة غرب آسيا تتقدم في مجال صحة الأم والطفل في مؤتمر صحفي عقد اليوم في بيت الأمم المتحدة في بيروت، أط
    (单词翻译:双击或拖选)

وفقا لتقرير الأهداف الإنمائية، منطقة غرب آسيا تتقدم في مجال صحة الأم والطفل

في مؤتمر صحفي عقد اليوم في بيت الأمم المتحدة في بيروت، أطلق تقرير الأهداف الإنمائية للألفية لعام 2011والذي أظهر التقدم المحرز في منطقة غرب آسيا في تحسين صحة الأمهات وأطفالهن. في تقرير التالي لمحة عن أبرز ما جاء في المؤتمر الصحفي.

 أظهر تقرير الأمم المتحدة بشأن الأهداف الإنمائية للألفية لعام 2011 أن منطقة غرب آسيا أحرزت تقدما جيدا في تحسين معدلات بقاء الأم والطفل وصحتهما.

 والتقرير الذي أطلق في مقر اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا (إسكوا) بالعاصمة اللبنانية بيروت، يبين بوضوح انخفاض الوفيات النفاسية في المنطقة بمعدل 52 في المئة بين عامي 1990 و2008:

“ويعزى ذلك أساسيا إلى الزيادة في  خدمات القبالة الماهرة عند الولادة والرعاية الماهرة السابقة لها واستخدام وسائل منع الحمل. غير أن هذا التقدم المحرز في الحد من حالات حمل المراهقات، قد ركد منذ العام 2000 وظل معدل الولادة لدى المراهقات مرتفعا إذ بلغ اثنين وخمسين ولادة لكل ألف امرأة في الشريحة العمرية المتراوحة ما بين خمس عشرة وتسع عشرة سنة.” 

 كان هذا السيد طارق علمي، مدير شعبة التنمية الاقتصادية والعولمة بالإنابة الذي أشار خلال إطلاقه التقرير إلى انخفاض معدل عدد وفيات الأطفال دون سن الخامسة:

“انخفض معدل عدد وفيات الأطفال الذين تقل أعمارهم عن سن الخامسة من 68 في المئة إلى 32 في المئةفي الفترة الفاصلة ما بين عامي 1990 و 2009. وانخفضت نسبة الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 5 سنوات والذين يعانون من نقص الوزن من 11 في المئة إلى 7 في المئة خلال نفس الفترة باستثناء اليمن.”

 وبحسب ما جاء على لسان السيد بهاء القوصي، مدير مركز الأمم المتحدة للإعلام في بيروت مازالت هناك تحديات كبيرة ماثلة أمامنا:

 “يبين التقرير أنه ما زال أمامنا طريق طويل في مجال تمكين المرأة وتعزيز التنمية المستدامة وحماية الفئات الأكثر ضعفا من الآثار المدمرة لتعدد الأزمات سواء كانت ناتجة عن صراعات أو كوارث طبيعية أو تقلبات أسعار الأغذية والطاقة وغيرها.”

 وتعتبر منطقة غرب آسيا واحدة من المناطق الثلاث التي لم تس بعد على المسار الصحيح نحو تحقيق هدف الحد من الفقر باعتباره أحد الأهداف الإنمائية للألفية. ووفقا لما ورد في التقرير، ارتفعت نسبة السكان الذين يعيشون في منطقة غرب آسيا على أقل من 1,25 دولار في اليوم ، وهي عتبة الفقر الدولية التي حددها البنك الدولي ، ارتفعت من اثنين في المئة إلى ستة  في المئة في الفترة الفاصلة بين عامي   1990  و 2005.

 وقد أدت الاحتجاجات والانتفاضات الشعبية في جميع أنحاء غرب آسيا وشمال أفريقيا منذ بداية 2011 إلى ركود مؤقت في اقتصادات بلدان المنطقة. واستنادا إلى خبراء الأمم المتحدة، فإن اقتصادات بلدان مثل اليمن وسورية والبحرين ستتضرر بصفة خاصة، مما سيصعب على هذه البلدان الحد من الفقر في المنطقة إلى أن تستعيد استقرارها.

 

顶一下
(0)
0%
踩一下
(0)
0%

热门TAG: 天天 新闻 2011 1990 2008 2000 20


------分隔线---------- ------------------
[查看全部]  相关评论
栏目列表