阿拉伯语学习网

  • 高级搜索
  • 收藏本站
  • 网站地图
  • RSS订阅
  • 设为首页
  • TAG标签
  • TAG列表
  • 关键字列表
当前位置: 首页 » 阿拉伯语听力 » 天天听新闻 » 正文

天天听新闻:المفوضية العليا لشؤون ال

时间:2012-08-20来源:互联网  进入阿拉伯语论坛
核心提示:المفوضية العليا لشؤون اللاجئين في الأردن تستعد لاستيعاب أعداد اللاجئين السوريين المتزايدة فيما يتفاقم الوضع في سوريا، تحضر وكالة ا
    (单词翻译:双击或拖选)

المفوضية العليا لشؤون اللاجئين في الأردن تستعد لاستيعاب أعداد اللاجئين السوريين المتزايدة

فيما يتفاقم الوضع في سوريا، تحضر وكالة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين نفسها لما قد يلوح في الأفق. مزيد من التفاصيل فيماي يلي.
 
منذ شهر مارس/آذار 2011، أخذت الاضطرابات في الجمهورية العربية السورية بالتصاعد، مما أدى إلى نزوح عشرات الآلاف من المدنيين إلى الدول المجاورة.
 
وفي الأردن، يبلغ عدد اللاجئين الآن 45,869 شخصاً، حيث وصل 3,891 من هؤلاء في أغسطس/آب. ويأتي معظم اللاجئين المسجلين من مناطق درعا أو حمص في سوريا. وعادة ما تضم هذه الفئة من السكان المزارعين وربات المنازل وأصحاب الأعمال الصغيرة.
 
ويتم نقل جميع القادمين الجدد إلى مخيم الزعتري، حيث وصل عدد سكانه حتى الآن إلى 4,414 شخصا. وتعمل الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية الشريكة بما في ذلك الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية على تحسين الظروف المعيشية في المخيمات، والتي تعتبر صعبة في الوقت الحالي.
 
وفي هذا الصدد تقوم المفوضية العليا لشؤون اللاجئين بملء مستودعها في مدينة الزرقاء الأردنية بالسلع الأساسية. وقد دخلت خمس شاحنات قادمة من دبي -حيث يتواجد مخزن المفوضية الإقليمي- إلى الأردن، وستصل عشرون شاحنة آخرى في الأيام المقبلة.
 
ويعد مستودع الزرقاء شبكة أمان أخرى وضعتها المفوضية للاستجابة الظرفية للأزمة في سوريا، كما أوضح أندرو هاربر، ممثل المفوضية في الأردن:
 
"لا أحد سوف يعذرنا إذا لم نكن مستعدين، لذلك يجب أن تكون مراكزنا محضرة لفرضية وقوع الأسوأ والاستعداد للأسوأ. ولكن نأمل بالطبع حصول الأفضل."
 
ويصل العديد من اللاجئين بموارد مالية محدودة لتغطية الاحتياجات الأساسية، أما أولئك الذين تمكنوا في البداية من الاعتماد على مدخراتهم أو الدعم الذي تلقوه من العائلات المضيفة فهم الآن بحاجة للمساعدة على نحو متزايد. وتعاني المجتمعات المحلية التي استضافت العديد من اللاجئين نقصاً في الموارد.
 
وتعمل المفوضية مع شركائها في الأردن لتلبية احتياجات أكثر من مئة وأربعين ألف لاجئ دخلوا المملكة منذ بداية الأزمة السورية. الخيام، وصفائح الماء والبطانيات والأغطية البلاستيكية هي من بين بعض مواد الإغاثة التي وصلت بالفعل إلى مخازن المفوضية. وسوف تستخدم هذه المواد في مخيم الزعتري الذي افتتح مؤخرا، ويتوقع أن يستوعب احتياجات اللاجئين.
 
أندرو هاربر:
 
"إننا نشهد زيادة كبيرة في أعداد السوريين القادمين إلى الأردن، ولكن لحسن الحظ نحن في الطليعة من خلال التخطيط، من خلال التبصر من خلال العمل مع شركائنا. ترون مواد الإغاثة وراءنا ..نحن على استعداد للاستجابة للاحتياجات الإنسانية."
 
وأشار هاربر إلى أنه يمكن نقل مواد الإغاثة هذه بسرعة إلى الدول المجاورة في حال دعت الحاجة إلى ذلك.

 

顶一下
(0)
0%
踩一下
(0)
0%

热门TAG: 天天 新闻 2011 869 891 414


------分隔线---------- ------------------
[查看全部]  相关评论
栏目列表