阿拉伯语学习网

  • 高级搜索
  • 收藏本站
  • 网站地图
  • RSS订阅
  • 设为首页
  • TAG标签
  • TAG列表
  • 关键字列表
当前位置: 首页 » 阿拉伯语听力 » 天天听新闻 » 正文

天天听新闻:الصومال خطر المجاعة لا ي

时间:2012-01-23来源:互联网  进入阿拉伯语论坛
核心提示:الصومال خطر المجاعة لا يزال يحدق بأكثر من أربعة ملايين نسمة تعد الأزمة الإنسانية في الصومال هي الأكبر في العالم. فبعد مرور ستة أشهر ع
    (单词翻译:双击或拖选)

الصومال خطر المجاعة لا يزال يحدق بأكثر من أربعة ملايين نسمة

تعد الأزمة الإنسانية في الصومال هي الأكبر في العالم. فبعد مرور ستة أشهر على إعلان المجاعة في بعض مناطق الصومال حذرت وكالات الأمم المتحدة من احتمال موت عشرات الآلاف من الصوماليين جوعاً. حيث من المتوقع أن تبقى مستويات الحاجة إلى الغذاء هناك مرتفعة حتى يوليو أغسطس القادم. التفاصيل في سياق التقرير التالي:

طالبت وكالات الأمم المتحدة وشركاؤها باستمرار الدعم للعمليات الإنسانية في منطقة القرن الأفريقي على الرغم من الصعوبات التي يواجهونها في تقديم المساعدات للمتضررين وخاصة في الصومال.

وفي مؤتمر صحفي في جنيف حذر منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في الصومال مارك بودين من احتمال موت عشرات الآلاف من الصوماليين جوعا عند انتهاء المجاعة فى القرن الأفريقى قائلا انه بالرغم من أنه تم تصيف نصف مليون صومالي على حافة المجاعة إلا أن عدد أولئك الذين ما زالوا بحاجة إلى مساعدة لا يزال مرتفعا ويقدر بأربعة ملايين شخص مضيفا :

“إن الصومال دولة لا تزال تواجه أزمة غذائية حادة. حققنا انجازا كبيرا السنة الماضية بعد إطلاق نداء إغاثة لإنقاذ حياة الملايين من خطر المجاعة والاستجابة الكبيرة من المانحين والتي ساعدت بشكل كبير في تخفيف مخاطر المجاعة على أكثر من سبعمائة وخمسين ألف شخص. لقد استطعنا تحقيق ذلك من خلال العديد من الوسائل، ومن خلال وضع برامج مرنة وأنشطة متنوعة للتأكد من وصول الأغذية إلى العديد من المواطنين في الصومال. كان هدفنا أن نوصل تلك المساعدات إلى أكثر من مليونين ونصف المليون نسمة من أصل أربعة ملايين تمت مساعدتهم بالفعل من خلال منحهم مساعدات غذائية أو مادية وهذا كان له اثر ايجابي كبير”.

وتطالب منظمات الأمم المتحدة بتوفير التمويل حتى يتمكن الناس هناك من إعادة بناء حياتهم، محذرة من أن الصراع يعرض جهود إرسال المساعدات للخطر، بودين اضاف :

“لا يزال علينا ضمان فرص الحصول على المساعدات الغذائية. لا نستطيع إعلان انتهاء الأزمة قبل بدء موسم الحصاد الثاني في شهر أغسطس أو سبتمبر نحن بحاجة إلى تقديم الدعم للسكان خلال هذا الفترة والتي ستضمن موسم جفاف أخر وعلى الرغم من التحديات الصحية والغذائية تبقى مسألة النزوح هي من أهم التحديات أيضا في الصومال”

السيد بودين أكد خلال المؤتمر الصحفي أن التقدم المحرز حتى الآن يمكن أن يتراجع بسهولة إلى الوراء إذا لم يتم تقديم مساعدات مستمرة على مستويات عالية مؤكدا أن هناك حاجة للتركيز على برنامج الإغاثة في الصومال بعد توزيع المواد الغذائية لمساعدة المجتمعات المحلية والتي تشمل العودة إلى تشجيع الإنتاج كالزراعة وتربية المواشي حفظ السلام. وأشار إلى أن الرقم الأعلى الذي تم تسجيله بسبب هذه الأزمة الإنسانية يشير إلى أن حوالي 50 بالمئة من الأطفال قد عانوا من سوء تغذية حاد مضيفا :

“في مجال الصحة نحن نتعامل مع المعدلات العالية للوفيات والأمراض المعدية التي تؤثر على 1.1 مليون طفل كما تم تحصين 51% من السكان ضد الحصبة أما فيما يتعلق بالتغذية فإن 439.000 ونحو 98% من الأطفال يعانون من نوع من أنواع سوء التغذية مع تقديم التدخلات اللازمة ومن الناحية التعليمية استطعنا تلبية الاحتياجات بدخول 380.000 طفل إلى المدرسة وهي زيادة كبيرة في معدلات التسجيل بالمدارس إذا فقد تمت زيادة الكبيرة في مستوي التدخلات العام الماضي حيث تم تخصيص 800 مليون دولار لهذه التدخلات”.

بودين اشار ان احتمال استمرار معدلات سوء التغذية على مدار الأشهر الستة أو السبعة المقبلة في هذا البلد الذي لا يشهد حكومة مركزية فاعلة لأكثر من عشرين عاماً وتدهور الوضع الأمني بسبب القتال بين الميلشيات المتناحرة.

 

顶一下
(0)
0%
踩一下
(0)
0%

热门TAG: 天天 新闻 1.1 51% 439.000 98% 38


------分隔线---------- ------------------
[查看全部]  相关评论
栏目列表