阿拉伯语学习网

  • 高级搜索
  • 收藏本站
  • 网站地图
  • RSS订阅
  • 设为首页
  • TAG标签
  • TAG列表
  • 关键字列表
当前位置: 首页 » 阿拉伯语听力 » 天天听新闻 » 正文

天天听新闻:الاونروا تعلن عن بناء ما

时间:2011-08-06来源:互联网  进入阿拉伯语论坛
核心提示:الاونروا تعلن عن بناء مائة مدرسة وعشرة الآف بيت في غزة خلال ثلاث سنوات أعلن عدنان ابو حسنه المستشار الاعلامي لوكالة غوث وتشغيل اللاج
    (单词翻译:双击或拖选)

الاونروا تعلن عن بناء مائة مدرسة وعشرة الآف بيت في غزة خلال ثلاث سنوات

أعلن عدنان ابو حسنه المستشار الاعلامي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين، اونروا، أن الوكالة ستبني على مدى السنوات الثلاث القادمة مائة مدرسة، وعشرة الآف بيت، مضيفا أنه مع بداية شهر سبتمبر المقبل سيتم افتتاح خمس مدارس جديدة في القطاع. أتصلنا بعدنان أبو حسنة، وسألناه عما إذا كانت مشكلة الحصار قد حلت ودخلت مواد البناء إلى القطاع.

عدنان أبو حسنة: هذه المشكلة لم تحل حتى الآن مع الجانب الإسرائيلي ولكن تحدثنا عن خططنا في الثلاث سنوات القادمة في حال تمت الأمور بما نخططه نحن وأدخلت اسرائيل مواد البناء بالطريقة التي نريدها. هذه الخطة بالذات في موضوع التعليم، نحن نركز عليه كثيرا. لدينا مائة مدرسة، أنجزنا خمس مدارس الآن، وهناك العشرات تحت الإنجاز، والعشرات أيضا تحت بند العطاءات، نأمل أنه في خلال ثلاث سنوات تكون المائة مدرسة قد انجزت فعلا.

إذاعة الأمم المتحدة: وهل هذه المدارس والمساكن الجديدة التي يتم الحديث عنها مخصصة لمن فقدوا منازلهم أو لتعويض المدارس التي تم هدمها في العملية الإسرائيلية الأخيرة التي شهدها القطاع؟

عدنان أبو حسنة: المدارس هي لتعويض الزيادات الكبرى في عدد الطلاب في قطاع غزة. اليوم يزيد عدد طلاب مدارس اللاجئين بعشرة الآف طالب. كان حوالي مائتين وعشرة الآف العام الماضي، هذا العام سيكونون مائتين واثنين وعشرين ألف طالب. هؤلاء بحاجة مثلا لخمسين مدرسة. ست سنوات من الحصار لم نبن فيها إلا بضع مدارس فقط. بالنسبة للبيوت هي فعلا للذين هدمت بيوتهم قبل الحرب وأثناء الحرب وبعد الحرب أيضا. هناك بيوت هدمتها الاونروا بايديها، هؤلاء بيوتهم آيلة للسقوط، هدمنا هذه البيوت قبل خمس سنوات تقريبا، ولم تدخل مواد البناء. هؤلاء أيضا لهم نصيب في هذا الموضوع. عمليا هذا المشروع ابتدأ الآن في جنوب قطاع غزة، هناك ألفا منزل تقريبا يتم بناؤها في تلك المنطقة، هؤلاء الناس فقدوا بيوتهم منذ عشر سنوات تقريبا، اليوم تدخل مواد البناء لتلك المشاريع، ونقوم بعمليات البناء.

إذاعة الأمم المتحدة: نسمع كثيرا عن مشاكل التمويل التي تعاني منها الاونروا، ونقص التمويل، هل يتوفر لدى الاونروا الأموال اللازمة لهذه المشروعات الكبيرة التي نتحدث عنها، هل تولت جهة معينة تمويلها؟

عدنان أبو حسنة: جزء كبير من هذه المشاريع فعلا لديه التمويل. مثلا المشروع السعودي، المملكة العربية السعودية وافقت على تمويل المشروع السعودي رقم واحد والمشروع السعودي رقم اثنين، هذان المشروعان يوفران حوالي ألف وستمائة وحدة سكنية. هناك أيضا المشروع الياباني والمشروع الهولندي والحي الإماراتي. هناك دول فعلا تعهدت او مولت جزء من هذه المشاريع. ولكن نحن نتكلم عن خطط مستقبلية، في الثلاث سنوات القادمة لدينا خطط لبناء مشاريع بحوالي ستمائة وستين مليون دولار، هذا ما نطمح إليه أن نكون قادرين على إيجاد التمويل اللازم، وبناء العشرة الآف منزل والناس هنا في غزة في أشد الحاجة فعلا لهذه البيوت.

إذاعة الأمم المتحدة: وبالنسبة للمدارس التي يتم بناؤها، هل نستطيع أن نقول إن هناك طلابا خارج المدارس لعدم توفر فصول لعدد كاف من الطلاب؟

عدنان أبو حسنة: الطلاب موجودون داخل الفصول، ولكن فصول مزدحمة جدا. هناك مدارس عبارة عن كرفانات، عبارة عن بيوت من الحديد فقط، ويتم تدريس هؤلاء الطلبة في تلك الكرافانات، لا يعقل في القرن الواحد والعشرين أن يكون في غزة مثل هذه البيوت كما نتحدث عن دولة افريقية فقيرة على سبيل المثال، هذه الزيادة الضخمة في عدد الطلاب، نحن نحاول تخفيض عدد الطلاب، واستبدال الكرافانات الصفيح ببيوت وفصول عادية حتى نتمكن فعلا من أداء المهمات التعليمة على ما يرام.

إذاعة الأمم المتحدة: كان هناك الكثير من الحديث عن مستوى الطلاب الدراسي والأكاديمي، هل تتوقعون أن تؤدي هذه الخطوة وتخفيف الاكتظاظ والازدحام في الفصول إلى تحسين مستوى الدراسة وتحسين استيعاب الطلاب، وبصفة عامة تحسين النتائج النهائية؟

عدنان أبو حسنة: بالتأكيد سينعكس إيجابيا على كل مجريات العملية التعليمية، على قدرة الأساتذة على إيصال المعلومات إلى طلبتهم، قدرة الطلبة على الفهم والركيز، على وجود أجواء هادئة، سيتقلص العنف أيضا بين هؤلاء الطلاب، نستطيع إيصال المواد والتطويرات المنهجية التي تقوم بها الاونروا في جو أفضل، سيكون له آثار إيجابية كبيرة على مستوى التحصيل العلمي في مدارس الاونروا. متأكدون أن ذلك سيحدث.

إذاعة الأمم المتحدة: ذكرنا أن هناك عشرة الآف بيت سيتم بناؤها خلال السنوات الثلاث القادمة. كما تقريبا يبلغ عدد المستفيدين من هذه المنازل الجديدة؟

عدنان أبو حسنة: سيكون حوالي أكثر من مائة ألف شخص تقريبا. إذا تخيلنا أن متوسط عدد أفراد الأسرة بين خمسة وستة أفراد هنا في قطاع غزة، سيكون فعلا العدد كبير للغاية، هناك أسر ممتدة الآن، كانت تستحق هذه البيوت وكان عدد أفراد الأسرة ثلاثة أفراد، الآن عدد أفراد هذه الأسر قد يكون عشرة أفراد وقد يكون أكثر. لذلك سيستفيد منها عشرات الآلاف من الفلسطينيين، نتوقع أن تحل أيضا جزءا كبيرا من الإشكاليات الموجودة هنا في السكن في قطاع غزة.

إذاعة الأمم المتحدة: عدنان ابو حسنة المستشار الاعلامي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين، اونروا في قطاع غزة، شكرا جزيلا على هذه المعلومات وعلى هذا الحوار، نتمنى لكم وللاونروا التوفيق دائما فيما تقومون به.

أعلن عدنان ابو حسنه المستشار الاعلامي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين، اونروا، أن الوكالة ستبني على مدى السنوات الثلاث القادمة مائة مدرسة، وعشرة الآف بيت، مضيفا أنه مع بداية شهر سبتمبر المقبل سيتم افتتاح خمس مدارس جديدة في القطاع. أتصلنا بعدنان أبو حسنة، وسألناه عما إذا كانت مشكلة الحصار قد حلت ودخلت مواد البناء إلى القطاع.

عدنان أبو حسنة: هذه المشكلة لم تحل حتى الآن مع الجانب الإسرائيلي ولكن تحدثنا عن خططنا في الثلاث سنوات القادمة في حال تمت الأمور بما نخططه نحن وأدخلت اسرائيل مواد البناء بالطريقة التي نريدها. هذه الخطة بالذات في موضوع التعليم، نحن نركز عليه كثيرا. لدينا مائة مدرسة، أنجزنا خمس مدارس الآن، وهناك العشرات تحت الإنجاز، والعشرات أيضا تحت بند العطاءات، نأمل أنه في خلال ثلاث سنوات تكون المائة مدرسة قد انجزت فعلا.

إذاعة الأمم المتحدة: وهل هذه المدارس والمساكن الجديدة التي يتم الحديث عنها مخصصة لمن فقدوا منازلهم أو لتعويض المدارس التي تم هدمها في العملية الإسرائيلية الأخيرة التي شهدها القطاع؟

عدنان أبو حسنة: المدارس هي لتعويض الزيادات الكبرى في عدد الطلاب في قطاع غزة. اليوم يزيد عدد طلاب مدارس اللاجئين بعشرة الآف طالب. كان حوالي مائتين وعشرة الآف العام الماضي، هذا العام سيكونون مائتين واثنين وعشرين ألف طالب. هؤلاء بحاجة مثلا لخمسين مدرسة. ست سنوات من الحصار لم نبن فيها إلا بضع مدارس فقط. بالنسبة للبيوت هي فعلا للذين هدمت بيوتهم قبل الحرب وأثناء الحرب وبعد الحرب أيضا. هناك بيوت هدمتها الاونروا بايديها، هؤلاء بيوتهم آيلة للسقوط، هدمنا هذه البيوت قبل خمس سنوات تقريبا، ولم تدخل مواد البناء. هؤلاء أيضا لهم نصيب في هذا الموضوع. عمليا هذا المشروع ابتدأ الآن في جنوب قطاع غزة، هناك ألفا منزل تقريبا يتم بناؤها في تلك المنطقة، هؤلاء الناس فقدوا بيوتهم منذ عشر سنوات تقريبا، اليوم تدخل مواد البناء لتلك المشاريع، ونقوم بعمليات البناء.

إذاعة الأمم المتحدة: نسمع كثيرا عن مشاكل التمويل التي تعاني منها الاونروا، ونقص التمويل، هل يتوفر لدى الاونروا الأموال اللازمة لهذه المشروعات الكبيرة التي نتحدث عنها، هل تولت جهة معينة تمويلها؟

عدنان أبو حسنة: جزء كبير من هذه المشاريع فعلا لديه التمويل. مثلا المشروع السعودي، المملكة العربية السعودية وافقت على تمويل المشروع السعودي رقم واحد والمشروع السعودي رقم اثنين، هذان المشروعان يوفران حوالي ألف وستمائة وحدة سكنية. هناك أيضا المشروع الياباني والمشروع الهولندي والحي الإماراتي. هناك دول فعلا تعهدت او مولت جزء من هذه المشاريع. ولكن نحن نتكلم عن خطط مستقبلية، في الثلاث سنوات القادمة لدينا خطط لبناء مشاريع بحوالي ستمائة وستين مليون دولار، هذا ما نطمح إليه أن نكون قادرين على إيجاد التمويل اللازم، وبناء العشرة الآف منزل والناس هنا في غزة في أشد الحاجة فعلا لهذه البيوت.

إذاعة الأمم المتحدة: وبالنسبة للمدارس التي يتم بناؤها، هل نستطيع أن نقول إن هناك طلابا خارج المدارس لعدم توفر فصول لعدد كاف من الطلاب؟

عدنان أبو حسنة: الطلاب موجودون داخل الفصول، ولكن فصول مزدحمة جدا. هناك مدارس عبارة عن كرفانات، عبارة عن بيوت من الحديد فقط، ويتم تدريس هؤلاء الطلبة في تلك الكرافانات، لا يعقل في القرن الواحد والعشرين أن يكون في غزة مثل هذه البيوت كما نتحدث عن دولة افريقية فقيرة على سبيل المثال، هذه الزيادة الضخمة في عدد الطلاب، نحن نحاول تخفيض عدد الطلاب، واستبدال الكرافانات الصفيح ببيوت وفصول عادية حتى نتمكن فعلا من أداء المهمات التعليمة على ما يرام.

إذاعة الأمم المتحدة: كان هناك الكثير من الحديث عن مستوى الطلاب الدراسي والأكاديمي، هل تتوقعون أن تؤدي هذه الخطوة وتخفيف الاكتظاظ والازدحام في الفصول إلى تحسين مستوى الدراسة وتحسين استيعاب الطلاب، وبصفة عامة تحسين النتائج النهائية؟

عدنان أبو حسنة: بالتأكيد سينعكس إيجابيا على كل مجريات العملية التعليمية، على قدرة الأساتذة على إيصال المعلومات إلى طلبتهم، قدرة الطلبة على الفهم والركيز، على وجود أجواء هادئة، سيتقلص العنف أيضا بين هؤلاء الطلاب، نستطيع إيصال المواد والتطويرات المنهجية التي تقوم بها الاونروا في جو أفضل، سيكون له آثار إيجابية كبيرة على مستوى التحصيل العلمي في مدارس الاونروا. متأكدون أن ذلك سيحدث.

إذاعة الأمم المتحدة: ذكرنا أن هناك عشرة الآف بيت سيتم بناؤها خلال السنوات الثلاث القادمة. كما تقريبا يبلغ عدد المستفيدين من هذه المنازل الجديدة؟

عدنان أبو حسنة: سيكون حوالي أكثر من مائة ألف شخص تقريبا. إذا تخيلنا أن متوسط عدد أفراد الأسرة بين خمسة وستة أفراد هنا في قطاع غزة، سيكون فعلا العدد كبير للغاية، هناك أسر ممتدة الآن، كانت تستحق هذه البيوت وكان عدد أفراد الأسرة ثلاثة أفراد، الآن عدد أفراد هذه الأسر قد يكون عشرة أفراد وقد يكون أكثر. لذلك سيستفيد منها عشرات الآلاف من الفلسطينيين، نتوقع أن تحل أيضا جزءا كبيرا من الإشكاليات الموجودة هنا في السكن في قطاع غزة.

إذاعة الأمم المتحدة: عدنان ابو حسنة المستشار الاعلامي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين، اونروا في قطاع غزة، شكرا جزيلا على هذه المعلومات وعلى هذا الحوار، نتمنى لكم وللاونروا التوفيق دائما فيما تقومون به.

顶一下
(0)
0%
踩一下
(0)
0%

热门TAG: 天天 新闻


------分隔线---------- ------------------
[查看全部]  相关评论
栏目列表