阿拉伯语学习网

  • 高级搜索
  • 收藏本站
  • 网站地图
  • RSS订阅
  • 设为首页
  • TAG标签
  • TAG列表
  • 关键字列表
当前位置: 首页 » 阿拉伯语听力 » 天天听新闻 » 正文

天天听新闻:استئناف العمل في مقرات ا

时间:2011-07-28来源:互联网  进入阿拉伯语论坛
核心提示:استئناف العمل في مقرات الاونروا بغزة بعد توقف ليومين بسبب الاحتجاجات وغراندي يؤكد عدم تغيير اسم الوكالة استؤنف العمل في مقرات وكالة
    (单词翻译:双击或拖选)

 

استئناف العمل في مقرات الاونروا بغزة بعد توقف ليومين بسبب الاحتجاجات وغراندي يؤكد عدم تغيير اسم الوكالة

 

استؤنف العمل في مقرات وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الاونرا بعد انتهاء كافة الاشكاليات التي أدت إلى تعطيل عمل الوكالة، وقيام متظاهرين بإغلاق المقرين الرئيسيين للمنظمة الدولية. التفاصيل مع علا ياسين مراسلتنا في غزة:

كان متظاهرون قد منعوا الاسبوع الماضي على مدى يومين متتاليين العاملين المحليين والموظفين الدوليين من الدخول إلى مقرات الاونروا احتجاجا على ما وصفوه تغيير الاونروا لاسمها وتقليص خدمات برامج الطوارئ فيما شهدت غزة تسخينا اعلاميا كبيرا واتهامات غير مسبوقة للمنظمة الدولية.

وفي حديث مع اذاعة الأمم المتحدة، اكد عدنان ابو حسنة المستشار الاعلامي للاونروا أن العمل استؤنف في مقرات الوكالة بعد تعطل كاد أن يوقف العمليات في حال استمراره، موضحا أن كافة الامور التي ادت إلى خلق اجواء مشحونة وتعطيل لعمل الاونروا انتهت أو في طريقها إلى الحل.

“السيد المفوض العام للاونروا اصدر أوامره بأن لا يكون اي اسم على موقع الاونروا الالكتروني إلا وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الادنى في اللغات العربية والانجليزية والعبرية، عاد العاملون الى اعمالهم والموظفون يستطيعون الان الدخول الى المقرات والاعمال في كافة مناطق قطاع غزة تسير كما يرام”.

وفيما يتعلق بتقليص برنامج الطوارئ قال أبو حسنة إن الاونروا ليست مذنبة بل هم المانحون الذين خفضوا دعمهم، مشيرا إلى أن الوكالة تجري اتصالات مع كافة دول العالم من اجل دعم هذا البرنامج. وقال إن اللاجئين أدركوا أن تقليص خدمات برنامج الطوارئ لا تتعلق بقرارات من الاونروا ولكن بقرارات من المانحين الدوليين والعرب.

“يبدو ان قطاعات مجتمعية هامة بدأت تدرك الان داخل المجتمع الفلسطيني وبالذات في قطاع غزة بان الموضوع لا يتعلق بقرارت من الاونروا ولكن بقرارات من الاخرين الذين يدعمون الاونروا لذلك هم يتفهمون الان ولم تعد هذه المشكلة تعيق عمليات الاونروا رغم أن هناك اجواء من الحزن وعدم الرضا بسبب بعض هذه التقليصات التي نعمل جاهدين من اجل اعادتها الى طبيعتها”.

معين أبو مديريس، مسئول اللجان الشعبية للاجئين الفلسطينيين قال إنهم اضطروا إلى القيام بخطوات تصعيدية لإيصال صوتهم إلى الجهات المختصة، مشيرا إلى أنه لم يكن بإمكانه إيصال صوته إلا بمثل هذه الخطوات  التصعيدية مبديا ارتياحه لاستجابة الاونروا لمطالبهم رغم أنه لديهم بعض التحفظات.

“كان هناك اطمئنان وكان هناك ارتياح لذلك اعطينا فرصة لوكالة الغوث أن تبرهن وأن تطبق على ارض الواقع، الآن شعرنا ان هناك فعلا استجابات مع وجود بعض الملاحظات سنقوم برفعها الى وكالة الغوث ونرجو ان تسير الامور على ماكانت عليه في الماضي”.

وقال إنهم تلقوا وعود من الاونروا باعادة اسمها كما كان بالماضي واعادة المساعدات لكل العائلات الفقيرة التي قطعت عنها، موضحا أنهم منحوا الوكالة مهلة مدتها أسبوع، حتى تطبق وعودها على ارض الواقع. واشار الى انهم مطمئنون ومرتاحون من استجابة الاونروا ولكن لديهم بعض التحفظات من بينها:

” كانت الاستجابات في الاسم الجديد الذي هو وكالة الامم المتحدة لاغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الادنى، كلمة في الشرق الادنى  لم تكتب في الاسم الذي يعتبرونه هم الاسم القديم، الاسم القديم كان فيه في الشرق الادنى. هذه ملاحظة ربما يتم تجاوزها، الان نحن معترضون عليها، ولكن ليس بنفس مستوى اعتراضنا في السابق، نحب ان يكون الاسم كما كان في الماضي، وهذا الاسم اقرته الشرعية الدولية في قرار 302 عام 1949″.

من جانبه، أشاد زكريا الآغا عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دائرة شؤون اللاجئين بقرار الأونروا إبقاء اسمها الرسمي كما كان على موقعها الإلكتروني وعلى مطبوعاتها.

وقال إن القرار جاء بعدد سلسلة من الاتصالات التي أجرتها دائرة شؤون اللاجئين بمنظمة التحرير الفلسطينية مع إدارة الأونروا، مشددا على حرص الدائرة في استمرارية التنسيق والتواصل مع إدارة الأونروا لمعالجة كافة الإشكالات وبما يصب في خدمة اللاجئين الفلسطينيين وتخفيف معاناتهم وتأمين الحياة الكريمة.

من جانبه، قال الناشط الحقوقي مصطفى ابراهيم إن من حق اللاجئين التساؤل والتظاهر ضد قرار الاونروا بتقليص مساعدتها وتغيير شعارها ومسماها، مشيرا إلى ان ذلك يمثل هاجسا للفلسطينيين

“هذا هاجس لدى الفلسطينيين دائما ان هناك مؤامرات على وكالة غوث وتشغيل اللاجئين، والخوف تكون وكالة غوث وتشغيل اللاجئين تتعرض لضغوط شديدة عليها، ان تخضع لهذا الابتزاز السياسي والذي تزامن مع الضغط السياسي والمالي على السلطة الوطنية الفلسطينية في توجه السلطة الى استحقاق أيلول لنيل الاعتراف بالدولة الفلسطينية”.

ومن الواضح أن عودة الاسم القديم  للاونروا قد اضفى شعورا بالارتياح لدى اللاجئين الفلسطينيين وساهم في تهدئة الأمور إلا ان هاجس التقليصات لا زال يشكل عاملا مؤرقا للفئات الاكثر فقرا في قطاع غزة.

علا ياسين / اذاعة الامم المتحدة / قطاع غزة

顶一下
(0)
0%
踩一下
(0)
0%

热门TAG: 阿拉伯语听力 联合国 新闻


------分隔线---------- ------------------
[查看全部]  相关评论
栏目列表