阿拉伯语学习网

  • 高级搜索
  • 收藏本站
  • 网站地图
  • RSS订阅
  • 设为首页
  • TAG标签
  • TAG列表
  • 关键字列表
当前位置: 首页 » 阿拉伯语听力 » 天天听新闻 » 正文

天天听新闻:المفوضية العليا لشؤون ال

时间:2012-07-17来源:互联网  进入阿拉伯语论坛
核心提示:المفوضية العليا لشؤون اللاجئين تساعد الأطفال غير المصحوبين في السودان على إيجاد ملجأ آمن ومتابعة تعليمهم طالبت الأمم المتحدة المعن
    (单词翻译:双击或拖选)

المفوضية العليا لشؤون اللاجئين تساعد الأطفال غير المصحوبين في السودان على إيجاد ملجأ آمن ومتابعة تعليمهم

طالبت الأمم المتحدة المعنيين في جنوب السودان بضمان حرية الوصول إلى جنوب كردفان والنيل الأزرق لمساعدة مئات الآلاف المتضررين بمن فيهم الأطفال غير المصحوبين الذين فروا من النزاع في جبال النوبة بالسودان إلى مخيمات اللاجئين. المزيد فيما يلي.
 
لا يزال الوضع الإنساني في ولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق بالسودان في تدهور مستمر. وقد دعت الأمم المتحدة إلى ضمان وصول المنظمات الإنسانية غير المقيد لمساعدة المحتاجين.
 
وفي هذا الإطار تقوم المفوضية العليا لشؤون اللاجئين بمساعدة  الأطفال، بمن فيهم أطفال دون سن الخامسة فروا بمفردهم إلى مخيمات اللاجئين بسبب الصراع المستشري في جبال النوبة بالسودان.
 
الطالب نبيل شوال، أحد اللاجئين السودانيين يشرح لنا لماذا ترك المواطنون ديارهم:
 
"في الواقع إنه بسبب الحرب.. لأنه لا يوجد أمن جيد، بسبب القنابل وجميع الإجراءات الأخرى الضارة التي يقترفها الأعداء ضدنا. لذلك اضطررنا للهرب من هناك سعيا إلى السلامة، وعندما نصل إلى مكان آمن نستفيد من الوضع لنلتحق بالمدرسة."
 
وذكر مسؤولو الأمم المتحدة أن مئات الآلاف من الناس ما زالوا عالقين في منطقة النزاع وأن فرصهم في الحصول على الغذاء والماء والمأوى والخدمات الطبية محدودة جدا، الأمر الذي دفع الكثيرين إلى الهرب من المنطقة، بمن فيها بعض الأطفال الذين قاموا بهذه الرحلة الصعبة بمفردهم، في حين أن آخرين هربوا من المدارس برفقة معلميهم.
 
كما أوضحت أمجوما علي، إحدى المعلمات اللاجئات:
 
"لقد كتبت رسائل إلى كل المجتمعات في جبال النوبة. أية فتاة انفصلت عن والديها، وهي حاليا من دون أب أو أم، يمكن أن أسمح لها بالمجيء معي إلى المجمع. لدي عدد كبير جدا، حوالي خمسمئة وستين فتاة."
 
هناك عدة آلاف من الأطفال غير المصحوبين من ذويهم في مركز ييدا للعبور الواقع على بعد بضعة كيلومترات داخل جنوب السودان.
 
هم يريدون فرصة للدراسة، ولكن مركز ييدا ليس آمنا. ففي تشرين الثاني الماضي، سقطت أربع قنابل هنا. واحدة منها سقطت على المدرسة التي تديرها المفوضية، لحسن الحظ لم تنفجر وتمت إزالتها على مشارف البلدة، كما ذكر محمود إبراهيم مولفا، أحد اللاجئين السودانيين:
 
"سقطت قنبلة داخل المخيم داخل مدرسة كوش الابتدائية ولكنها لم تنفجر. كان هناك ستة أولاد صغار في الداخل. سقطت بالضبط بالقرب من المنزل الذي كانوا فيه. لم يحدث شيء لهم لحسن الحظ، كان معظمهم أطفالا صغارا."
 
وقد جلبت المفوضية أكثر من ألفي مراهق إلى باريانغ، حيث يتمكنون من الذهاب إلى المدرسة الثانوية. وقد تم نقل بضع مئات آخرين إلى نيييل Nyeel للذهاب إلى المدرسة الابتدائية مع الأطفال المحليين.
 
لأول مرة في حياتهم، سيضطرون لطهي الطعام، والتنظيف وجلب الماء بأنفسهم. يقولون إنهم يتدبرون أمرهم ولكن لا شيء يمكن أن يحل محل الذي تركوه وراءهم.
 
الطالب نبيل شوال:
 
"سأعود فقط عندما يكون المكان آمنا، وتكون هناك ظروف جيدة للدراسة والسكن."
 
فرص الاختيار لهؤلاء الأطفال ولآبائهم وأمهاتهم قاسية تماما. ففرصة الذهاب إلى المدرسة تعني عائلات ممزقة، وأطفالا يكبرون بسرعة لوحدهم. أما البقاء في ديارهم، فيعني عدم الحصول على فرصة للتعليم وزيادة الخطر على حياتهم.

 

顶一下
(0)
0%
踩一下
(0)
0%

热门TAG: 天天 新闻 Nyeel


------分隔线---------- ------------------
[查看全部]  相关评论
栏目列表