阿拉伯语学习网

  • 高级搜索
  • 收藏本站
  • 网站地图
  • RSS订阅
  • 设为首页
  • TAG标签
  • TAG列表
  • 关键字列表
当前位置: 首页 » 阿拉伯语听力 » 天天听新闻 » 正文

天天听新闻:رئيس مراقبي الأمم المتحد

时间:2012-05-12来源:互联网  进入阿拉伯语论坛
核心提示:رئيس مراقبي الأمم المتحدة في سوريا: يتعين بذل جهود متضافرة لتخطي هاوية الشكوك في حوار مع إذاعة الأمم المتحدة قال الميجور جنرال روبرت
    (单词翻译:双击或拖选)

رئيس مراقبي الأمم المتحدة في سوريا: يتعين بذل جهود متضافرة لتخطي هاوية الشكوك

في حوار مع إذاعة الأمم المتحدة قال الميجور جنرال روبرت مود رئيس بعثة الأمم المتحدة للإشراف في سوريا إن على جميع الأطراف، في الداخل والخارج، القيام بكل ما يمكن لضمان تحقيق تطلعات الشعب السوري من خلال عملية سلمية.

فيما يلي الحوار الذي أجريناه مع الميجور جنرال مود وبدأناه بالحديث عن آخر التطورات.

مود: تتمثل آخر التطورات على الأرض الآن في أن الوضع هادئ للغاية، وفي أن لدينا مائة وسبعة وخمسين عضوا عسكريا ومدنيا في البعثة على الأرض، من بينهم مائة وخمسة مراقبين. ونحن منتشرون في دمشق وحمص وحماة وإدلب ودرعا وحلب. هناك ممثلون عسكريون لسبع وعشرين دولة في البعثة، وفي الإجمالي يمثل أعضاء البعثة ثمان وأربعين دولة. إن المجتمع الدولي موجود هنا على الأرض مع الشعب السوري، ونحن نقابل بشكل جيد من جميع الأطراف في المناطق التي نتوجه إليها، نستقبل بحفاوة الشعب السوري، كما نرى على الأرض التهدئة الناجمة عن وجود البعثة والمراقبين.

إذاعة الأمم المتحدة: متى تتوقع أن تصل البعثة إلى كامل قوتها على الأرض؟

مود: نتوقع أن تصل البعثة إلى كامل قوتها خلال أسبوعين، وهذا تطور سريع إلى حد كبير.

إذاعة الأمم المتحدة: شهدنا خلال اليومين الماضيين وقوع تفجيرات في سوريا، كيف يمكن أن يؤثر ذلك على عملكم؟

مود: لقد عانى الشعب السوري جراء حوادث رهيبة، لقد فقدت أسر كثيرة أحباء لها وقتل أطفال ونساء وأبرياء كثيرون. وفي بعض المناطق يعيش السكان في ظل ظروف صعبة بدون مدارس أو خدمات صحية وبدون أبسط الاحتياجات اللازمة للحياة الكريمة. فمن ناحية، تمثل البعثة وجود المجتمع الدولي على الأرض تضامنا مع الشعب السوري الذي أشعر أنه يقدر ذلك. ومن ناحية أخرى، فإن العبوات الناسفة التي شهدنا زيادة في عددها خلال الأسبوعين الماضيين تشكل خطرا علينا جميعا. وعندما زرت موقع الانفجار يوم الخميس في دمشق كانت تلك الزيادة تذكيرا مجسما بالظروف التي يعيش في ظلها الشعب السوري، ويتعين علينا نحن أيضا أن نأخذ ذلك بعين الاعتبار عندما نتوجه إلى الأحياء والقرى والمناطق المختلفة وننتقل من مكان لآخر، إذ نتخذ التدابير الضرورية لمحاولة تقليل المخاطر بقدر الإمكان.

إذاعة الأمم المتحدة: لقد زرت عدة مدن ومناطق بسوريا ما الذي استمعت إليه من السوريين أنفسهم؟

مود: إن الرسالة العامة التي أتلقاها من الجميع هي الترحاب التقليدي الدافئ والضيافة والكرامة من الشعب السوري، وهذا بغض النظر عمن نتحدث معه، ثم هناك أيضا الكثير من الشكوك والنظريات حول من يقف وراء هذا العمل أو ذاك. وهناك أسلوب شبه متطابق يتبع في إلقاء اللوم دائما على الطرف الآخر، ومحاولة نسب التطورات الإيجابية لنفسك. فيمكن القول إن هناك هاوية من الشكوك يدعمها العنف الذي يؤدي إلى مزيد من العنف. ومن أجل عبور تلك الهاوية نحتاج جهودا متضافرة تعد البعثة جزءا صغيرا فيها. تشمل تلك الجهود التزاما من الحكومة والمعارضة المسلحة، وأفعال الدول المحيطة بسوريا، ومجلس الأمن، ودعم عمل المبعوث الخاص المشترك ومساره السياسي. إن تلك الجهود تشمل المجتمع الدولي بأسره، فلكل دور مختلف عليه القيام به لضمان تحقيق تطلعات الشعب السوري من خلال عملية سلمية.

إذاعة الأمم المتحدة: ما هي التحديات الرئيسية التي تواجه البعثة في سوريا في الوقت الراهن؟

مود: إن التحديات الرئيسية أمام بعثة الأمم المتحدة للإشراف في سوريا هي أننا مازلنا في المراحل الأولى لعملنا، فمازلنا ننقل جوا موظفين وسيارات ومعدات نقوم بجلبها أيضا عن طريق السفن، ولكن لا توجد بنية أساسية للأمم المتحدة في سوريا تمكننا من استقبال كل ذلك بصورة منظمة، لذا نحاول وضع كل العناصر الضرورية معا لتسهيل ذلك. أما التحدي الثاني فهو سياسي، فنحن بحاجة إلى تحقيق تقدم على جميع المسارات المختلفة، فيجب أن تتوفر الثقة لدى الأسر في أن هناك تحركا في الاتجاه الإيجابي وأن مشاركة جميع الأطراف المعنية داخل سوريا وخارجها وفي المجتمع الدولي يمكن أن تتحرك في هذا الاتجاه أيضا. أما التحدي الثالث فيتمثل في وجود درجة من المخاطرة وقيود على ما يمكن فعله لذا يجب أن نقوم بعملنا بأسلوب تدريجي.

إذاعة الأمم المتحدة: خلال الأسابيع الأولى لوجودك في سوريا ما هو الموقف أو الشيء الذي شعرت بأنه خاص للغاية وتود مشاركته معنا، وما هي رسالتك أيضا للشعب السوري؟

مود: إن انطباعي القوي حتى الآن خرجت به بعد زيارة موقع التفجيرين الرهيبين اللذين وقعا في دمشق يوم الخميس. فحتى في ظل هذه الظروف التي انتشر فيها الحطام وأشلاء الجثث بشكل لا يمكن وصفه، حتى في هذا الموقف، قابل السوريون العاديون وكل من التقيته الأمم المتحدة باحترام وقالوا إنهم يعلقون علينا الكثير من الآمال. كان الوضع وصفا مجسدا لمعاناة لا يستحقها الشعب السوري بغض النظر عن المسئول عنها أو الداعم لها.

أما رسالتي للشعب السوري فهي إننا، نحن المجتمع الدولي، موجودون على الأرض معكم، نرى معاناتكم، وسنفعل كل ما بوسعنا لنكون جزءا من هذه العملية

顶一下
(0)
0%
踩一下
(0)
0%

热门TAG: 天天 新闻


------分隔线---------- ------------------
[查看全部]  相关评论
栏目列表