الأمم المتحدة تدين سلسلة الهجمات ضد مشرعين عراقيين
أدان نيكولاي ملادينوف الممثل الخاص للأمين العام في العراق بأشد العبارات سلسلة الهجمات التي استهدفت أعضاء في البرلمان العراقي في محافظات مختلفة منها ديالى وبغداد، مما أدى إلى وقوع قتلى ومصابين بين حراس الأمن.
وفيما يقترب موعد إجراء الانتخابات في أبريل نيسان، أعرب ملادينوف عن القلق إزاء استهداف أعضاء في البرلمان والكتل السياسية ومرشحين في الانتخابات.
وقال إن تلك الأعمال تعد ازدراء للتعددية والديمقراطية، وأضاف أن العنف أصبح للأسف حدثا يوميا يتجلى في أشكال كثيرة بهدف تقويض وحدة وتماسك البلاد.
كما أكدت بعثة الأمم المتحدة في العراق دعمها الكامل لاستقلالية ونزاهة المفوضية العليا المستقلة، وقال نيكولاي ملادينوف إن على جميع الكيانات السياسية مسئولية احترام ذلك.
وأضاف، في بيان صحفي، أن المفوضية أبدت مستويات عالية من الاحترافية والمهنية من خلال التخطيط وإجراء انتخابات بالغة التعقيد بما في ذلك الانتخابات المقبلة لمجلس النواب على الرغم من المخاوف الأمنية.
وحث ملادينوف مجلس المفوضين على مواصلة عمله، ودعا جميع الأطراف إلى التعاون للتصدي للشواغل الراهنة من خلال الدستور والأطر القانونية.
وأكد رئيس بعثة الأمم المتحدة على ضرورة ألا يمنع الشعب العراقي من التصويت واختيار ممثليه في الثلاثين من أبريل نيسان، وقال إن أي تأخير سيعد سابقة خطيرة بالبلاد.
وفيما يقترب موعد إجراء الانتخابات في أبريل نيسان، أعرب ملادينوف عن القلق إزاء استهداف أعضاء في البرلمان والكتل السياسية ومرشحين في الانتخابات.
وقال إن تلك الأعمال تعد ازدراء للتعددية والديمقراطية، وأضاف أن العنف أصبح للأسف حدثا يوميا يتجلى في أشكال كثيرة بهدف تقويض وحدة وتماسك البلاد.
كما أكدت بعثة الأمم المتحدة في العراق دعمها الكامل لاستقلالية ونزاهة المفوضية العليا المستقلة، وقال نيكولاي ملادينوف إن على جميع الكيانات السياسية مسئولية احترام ذلك.
وأضاف، في بيان صحفي، أن المفوضية أبدت مستويات عالية من الاحترافية والمهنية من خلال التخطيط وإجراء انتخابات بالغة التعقيد بما في ذلك الانتخابات المقبلة لمجلس النواب على الرغم من المخاوف الأمنية.
وحث ملادينوف مجلس المفوضين على مواصلة عمله، ودعا جميع الأطراف إلى التعاون للتصدي للشواغل الراهنة من خلال الدستور والأطر القانونية.
وأكد رئيس بعثة الأمم المتحدة على ضرورة ألا يمنع الشعب العراقي من التصويت واختيار ممثليه في الثلاثين من أبريل نيسان، وقال إن أي تأخير سيعد سابقة خطيرة بالبلاد.