أول زيارة لمفوضة حقوق الإنسان لنيجيريا واستعراض للانجازات والتحديات
قالت نافي بيلاي، المفوضة السامية لحقوق الإنسان، إن انتشار الفقر والصراعات الوحشية في شمال شرق نيجيريا ليس سوى بعض من التحديات التي تواجهها البلاد حاليا.
وفي زيارة تعد الأولى لمفوضة سامية لحقوق الإنسان لنيجيريا منذ عشرين عاما، وبدعوة من الحكومة النيجيرية، أشارت بيلاي إلى الأعمال الوحشية لجماعة بوكو حرام الإسلامية التي نمت على نحو متزايد، محذرة في الوقت نفسه من التجاوزات المستمرة لقوات الأمن ضد المدنيين.
وأشادت السيدة بيلاي بالتقدم في البلاد في مجال حقوق الإنسان منذ الانتقال إلى الديمقراطية.
وقالت المفوضة السامية، إنه قد تم إدخال مشروع قانون لمناهضة التعذيب في الجمعية الوطنية ويجري استعراض قانون يعطي الشرطة الكثير من الصلاحيات للجوء إلى القوة المميتة.
واستنكرت المفوضة السامية ما يخص حماية الفئات الضعيفة، مثل المثليات والمثليين وثنائيي الجنس والمتحولين جنسيا في المجتمع، وأشارت إلى أنهم يعيشون في خوف، كما أن القانون ضد زواج المثليين غير قانوني وينتهك القانون الدولي ويؤثر على الحريات الأساسية.
وفي زيارة تعد الأولى لمفوضة سامية لحقوق الإنسان لنيجيريا منذ عشرين عاما، وبدعوة من الحكومة النيجيرية، أشارت بيلاي إلى الأعمال الوحشية لجماعة بوكو حرام الإسلامية التي نمت على نحو متزايد، محذرة في الوقت نفسه من التجاوزات المستمرة لقوات الأمن ضد المدنيين.
وأشادت السيدة بيلاي بالتقدم في البلاد في مجال حقوق الإنسان منذ الانتقال إلى الديمقراطية.
وقالت المفوضة السامية، إنه قد تم إدخال مشروع قانون لمناهضة التعذيب في الجمعية الوطنية ويجري استعراض قانون يعطي الشرطة الكثير من الصلاحيات للجوء إلى القوة المميتة.
واستنكرت المفوضة السامية ما يخص حماية الفئات الضعيفة، مثل المثليات والمثليين وثنائيي الجنس والمتحولين جنسيا في المجتمع، وأشارت إلى أنهم يعيشون في خوف، كما أن القانون ضد زواج المثليين غير قانوني وينتهك القانون الدولي ويؤثر على الحريات الأساسية.