阿拉伯语学习网

  • 高级搜索
  • 收藏本站
  • 网站地图
  • RSS订阅
  • 设为首页
  • TAG标签
  • TAG列表
  • 关键字列表
当前位置: 首页 » 阿拉伯语听力 » 天天听新闻 » 正文

天天听新闻:اللاجئون السوريون في مخيم الزعتري بالأردن يستعدون لمواجهة برودة الشتاء ومفوضية اللاجئين تسعى ل

时间:2013-11-28来源:互联网  进入阿拉伯语论坛
核心提示:اللاجئون السوريون في مخيم الزعتري بالأردن يستعدون لمواجهة برودة
    (单词翻译:双击或拖选)
 

اللاجئون السوريون في مخيم الزعتري بالأردن يستعدون لمواجهة برودة الشتاء ومفوضية اللاجئين تسعى لتأمين سلامتهم

مع دخول فصل الشتاء، يعمل اللاجئون السوريون في مخيم الزعتري للاجئين في الأردن  على حماية أنفسهم من ما يتوقع خبراء الارصاد الجوية أن تكون واحدا من أسوأ وأقسى فصول الشتاء منذ عدة عقود. ويشكل توفير التدفئة للاجئين في المخيم أحد أكبر التحديات التي تعمل المفوضية السامية لشئون اللاجئين على مواجهتها. إلى التفاصيل:

إنه الشتاء الثالث الذي يحل على بعض اللاجئين السوريين وهم بعيدون عن ديارهم. وحياة المخيمات لا تخلو في معظم الأحيان من المشاكل، وتفتقر إلى الكثير من الخدمات التي يحتاجها اللاجئون.

قاطنو مخيم الزعتري خبروا العام الماضي الكثير من المشاكل خلال فصل الشتاء، خاصة عندما أمطرت السماء بغزارة، ولم تكن الخيام في حالة تسمح بحماية من بداخلها، وبمنع تسلل المياه.

فاضل هو عامل سوري، يبلغ الحادية والثلاثين من العمر، ينحدر من إحدى قرى منطقة درعا بالقرب من الحدود الأردنية السورية. ويروي فاضل أنه جاء إلى مخيم الزعتري للاجئين منذ أكثر من عام مع زوجته وأطفال الأربعة عندما هوجمت قريته. وبعد وقت قصير من وصوله الى الزعتري الشتاء الماضي غمرت مياه الأمطار خيمته وخسر الكثير مما كان يملكه.

ولكن هذا العام يعيش فاضل وأسرته يعيشون في وضع أفضل، في أحد الأبنية الجاهزة. ويبذل قصارى جهده لتوفير العزل أمام برودة الجو والمطر، خاصة بعد تجربة العام الماضي:

"الشتوية الماضية طبعا كنا كلنا قاعدين في الخيام، وفجأة بدأ مطر وشتا، وما أحسسنا إلا وكل أغراضنا ضاعت، الفرشات، الأواعي، الأغراض، طلعنا، وهربنا على المدرسة. تركنا الخيام كما هي هبطت من شدة المطر، وتركنا أغراضنا وذهبنا إلى هناك".

تجربة العام الماضي جعلت فاضل وغيره من اللاجئين في مخيم الزعتري يخشون من تكرارها هذا العام، ومن أن يأتي الشتاء عنيفا في قسوة برده وأمطاره. الأمر الذي عبر عنه قائلا:

"خوفنا من أنه إذا جاءت الأمطار قوية ولم نكن جاهزين للشتاء والأمطار إذا هطلت بشدة وحدث طوفان فقد تتسرب المياه من الزوايا والأطراف وأن تغرق الأغطية، والأطفال. فلا نعرف إلى أين يمكن أن نذهب وما يجب القيام به".

يستضيف مخيم الزعتري للاجئين في الأردن، الذي يعد حاليا ثاني أكبر مخيمات اللاجئين في العالم بعد مخيم داداب في كينيا، أكثر من مائة وعشرين ألف لاجئ سوري، إضافة إلى عشرات اللاجئين الجدد الذين يصلون يوميا.

ولتوفير الحرارة لأسرهم أمام برودة الجو في الشتاء، يقوم اللاجئون في كثير من الأحيان بأخذ توصيلات كهرباء من الشبكة الكهربائية بطريقة غير مشروعة، إذ لا يتوفر أمامهم خيار آخر. وهكذا يتصل أكثر من سبعين في المائة من المخيم بشبكة معقدة ومتشابكة من الأسلاك الكهربائية المكشوفة.

وهناك خشية من أن يؤدي الشتاء والأمطار إلى زيادة خطر الإصابات والحوادث الناجمة عن هذه الأسلاك المكشوفة.

ويعد توفير التدفئة للاجئين من أكبر التحديات التي تواجه القائمين على الخيم. كما يوضح كيليان كلاين شميدت، كبير المنسقين الميدانيين في المفوضية السامية لشئون اللاجئين:

"هناك الكثير من الأسلاك الكهربائية ملقاة على الأرض، الأسلاك التي تصل منازل اللاجئين بشبكة الكهرباء بشكل غير قانوني. لذلك نحن بحاجة لإبعاد الأسلاك عن الارض، لأنه من الواضح أن الكثير من التوصيلات لم تتم بواسطة الموصلات السليمة".  

ومن المؤكد أن الأسلاك الكهربائية المشكوفة تشكل مصدرا كبيرا للخطر على اللاجئين وأطفالهم خاصة عندما تتعرض للمياه سواء لمياه الأمطار أو غيرها.

ويقول فاضل نفسه إن اثنين من أطفاله قد تعرضوا لصدمات كهربائية العام الماضي، من المدفأة الكهربائية. ولهذا السبب، وتجنبا لأية حوادث مشابهة هذا العام، يقوم بعزل كافة الأسلاك على سطح منزله، ويقول إنه سوف يحد من استخدام المدفأة هذا الشتاء.

وفي الوقت نفسه، تعمل المفوضية السامية لشئون اللاجئين على مشروع لإعادة تصميم الشبكة الكهربائية في المخيم.

顶一下
(0)
0%
踩一下
(0)
0%

热门TAG: 阿拉伯语听力 天天听新闻 联合国


------分隔线---------- ------------------
[查看全部]  相关评论
栏目列表