معرض في جنيف للمساكن منخفضة التكلفة للنازحين
أفتتح اليوم في جنيف معرض لأحدث التطورات في مجال المساكن سهلة البناء، والفعالة وذات الأسعار المعقولة للمشردين بسبب الكوارث.
المعرض، الذي تستضيفه لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لأوروبا، تم تنظيمه بمناسبة اليوم العالمي للموئل، أو المستوطنات البشرية، الذي تحييه الأمم المتحدة في أول يوم اثنين من تشرين أول/أكتوبر من كل عام.
ومن بين المعروضات التي يشملها المعرض، منزل مقدم من استونيا، وتم تصميمه للسكن وآخر مقدم من كندا صمم كوحدة متعددة الوظائف يمكن أن تكون بمثابة مستشفى أو مدرسة.
وقد تقدم الأمين التنفيذي للجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لأوروبا سفين الكلاج، بالشكر لحكومتي الدولتين لتقديم هذه المنازل النموذجية، و لما قدمتاه من دعم في الإعداد للمعرض، والاجتماعات ذات الصلة في جنيف. وقال:
"لا مجال للشك بشأن الحاجة للمساكن من هذا النوع. فالكوارث، البشرية والطبيعية على حد سواء، يمكن أن تدمر مخزون المساكن في البلاد. ولتقديم بعض الأمثلة الحديثة على ذلك، زلزال عام 2010 في هايتي، الذي خلف مليونا وخمسمائة ألف شخص بلا مأوى، وزلزال وتسونامي عام 2011 الذي شرد أكثر من ثلاثمائة ألف شخص في اليابان، وفي سوريا نزح سبعة ملايين شخص، أو ثلث السكان من ديارهم بسبب النزاع الحالي" .
يشار إلى أن الأمم المتحدة قد اختارت التنقل الحضري كموضوع لليوم العالمي للموئل لهذا العام، قائلة إن الحصول على السلع والخدمات أمر ضروري للأداء الفعال للمدن والبلدات مع اتساعها.
المعرض، الذي تستضيفه لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لأوروبا، تم تنظيمه بمناسبة اليوم العالمي للموئل، أو المستوطنات البشرية، الذي تحييه الأمم المتحدة في أول يوم اثنين من تشرين أول/أكتوبر من كل عام.
ومن بين المعروضات التي يشملها المعرض، منزل مقدم من استونيا، وتم تصميمه للسكن وآخر مقدم من كندا صمم كوحدة متعددة الوظائف يمكن أن تكون بمثابة مستشفى أو مدرسة.
وقد تقدم الأمين التنفيذي للجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لأوروبا سفين الكلاج، بالشكر لحكومتي الدولتين لتقديم هذه المنازل النموذجية، و لما قدمتاه من دعم في الإعداد للمعرض، والاجتماعات ذات الصلة في جنيف. وقال:
"لا مجال للشك بشأن الحاجة للمساكن من هذا النوع. فالكوارث، البشرية والطبيعية على حد سواء، يمكن أن تدمر مخزون المساكن في البلاد. ولتقديم بعض الأمثلة الحديثة على ذلك، زلزال عام 2010 في هايتي، الذي خلف مليونا وخمسمائة ألف شخص بلا مأوى، وزلزال وتسونامي عام 2011 الذي شرد أكثر من ثلاثمائة ألف شخص في اليابان، وفي سوريا نزح سبعة ملايين شخص، أو ثلث السكان من ديارهم بسبب النزاع الحالي" .
يشار إلى أن الأمم المتحدة قد اختارت التنقل الحضري كموضوع لليوم العالمي للموئل لهذا العام، قائلة إن الحصول على السلع والخدمات أمر ضروري للأداء الفعال للمدن والبلدات مع اتساعها.