阿拉伯语学习网

  • 高级搜索
  • 收藏本站
  • 网站地图
  • RSS订阅
  • 设为首页
  • TAG标签
  • TAG列表
  • 关键字列表
当前位置: 首页 » 阿拉伯语听力 » 天天听新闻 » 正文

天天听新闻:اليمن يواجه تدهورا في ال

时间:2011-06-22来源:互联网  进入阿拉伯语论坛
核心提示:اليمن يواجه تدهورا في الوضع الأمني والصحي أعربت وكالات الأمم المتحدة عن قلقها إزاء استمرار الصراع في محافظة أبين باليمن، حيث فرّ الم
    (单词翻译:双击或拖选)

اليمن يواجه تدهورا في الوضع الأمني والصحي

أعربت وكالات الأمم المتحدة عن قلقها إزاء استمرار الصراع في محافظة أبين باليمن، حيث فرّ المزيد من المشردين داخليا إلى المناطق والمحافظات المجاورة بالإضافة إلى تدهور الوضع الصحي والأمني للعديد من المشردين داخليا. التفاصيل فيما يلي:

وفقا لتقديرات الأمم المتحدة، هناك حوالي مئة ألف مشرد داخليا في لحج وخمسة عشر ألف في عدن باليمن. ويعيش معظم المشردين داخليا في عدن في المدارس، أما المشردون في لحج فيعيشون لدى عائلات مضيفة.

وذكرت المنظمة الدولية للهجرة أن أكثر من ألف وتسعمئة مهاجر اثيوبي الذين تقطعت بهم السبل بالقرب من الحدود اليمنية السعودية، يعيشون في ظروف بائسة وهم غير قادرين على العودة إلى ديارهم. وقال جان فيليب شوزي المتحدث باسم المنظمة في جنيف إن المنظمة استأنفت برنامج الإجلاء الإنساني في اليمن لمساعدة المتضررين من الصراع في إيجاد ملجأ آمن:

“وصلت مجموعة من مئة وخمسة وسبعين إثيوبي إلى أديس أبابا في الساعات الأولى من الصباح، بينهم مئة وخمسة عشر قاصرا غير مصحوبين من أهاليهم، سيحالون إلى اليونيسف في وقت لاحق اليوم. هذا بالإضافة إلى بعض المصابين بطلقات نارية. وقد تم نقل المجموعة من حرض إلى الحوديدة على ساحل اليمن المطل على البحر الأحمر ومن هناك إلى أديس أبابا بواسطة حافلة استأجرتها المنظمة.”

وأشارت سجلات اليونيسف إلى أنه قد تم تلقيح أربعين في المئة فقط من مجموع الأطفال البالغ عددهم أربعمئة وخمسين ألف طفل. وأوضحت المتحدثة باسم اليونيسف ماريكسي ميركادو أن العنف وانعدام الأمن والنقص المزمن في البنزين في جميع أنحاء البلاد أدى إلى إغلاق ثلاثين في المئة من مرافق التحصين منذ شباط/فبراير، وهناك مخاوف حول سلامة اللقاحات، خاصة وأن المرافق المتبقية تعاني من نقص متكرر في التيار الكهربائي:

“الخدمات الصحية التي ساهمت بتغطية حوالي ثلاثين في المئة من عمليات التحصين في ظل الظروف العادية، قد تم تعليقها. وفي المناطق الحضرية مثل صنعاء وعدن و تعز ومحافظتي أبين وصعدة، توقفت عمليات التلقيح بسبب القتال العنيف. مما أثار خطر تفشي الحصبة وغيرها من الأمراض التي تتسب بمعدل وفيات مرتفع، خاصة في ظل ارتفاع مستويات سوء التغذية بشكل كبير في البلاد.”

وذكر طارق جساريفيتش من منظمة الصحة العالمية أن ممثل المنظمة في اليمن قد زار المحافظات الجنوبية، عدن ولحج، في الأيام القليلة الماضية للحصول على معلومات مباشرة حول الاحتياجات الصحية والثغرات الموجودة في محاولة لتعزيز وتوسيع عملية استجابة منظمة الصحة العالمية. وأضاف:

“إن المحافظات الجنوبية لا تواجه فقط القتال الذي يؤدي إلى التشرد، ولكنها تواجه أيضا مشكلة تفشي أمراض الإسهال في أبين. وتقريبا كل المرافق الصحية العامة في محافظة أبين لا تعمل. وقد تفشى المرض في السابع من نيسان/أبريل، وحتى الآن أبلغ مستشفى الرازي عن استقباله لحوالي ستمئة وسبعين مريضا، فيما أبلغ مستشفى آخر في شكر عن استقباله لخمس وسبعين حالة.”

وإذا لم تتخذ إجراءات فورية للسيطرة على المرض الآن، تابع المتحدث باسم المنظمة، يمكن أن يتدهور الوضع أكثر فأكثر ويتفشى المرض في المحافظات المجاورة.

يذكر أن تمويل القطاع الصحي في اليمن في الوقت الراهن يصل إلى واحد وعشرين في المئة، من أصل ثلاثين مليون دولار المطلوبة. 

顶一下
(0)
0%
踩一下
(0)
0%

热门TAG: 天天 新闻


------分隔线---------- ------------------
[查看全部]  相关评论
栏目列表