阿拉伯语学习网

  • 高级搜索
  • 收藏本站
  • 网站地图
  • RSS订阅
  • 设为首页
  • TAG标签
  • TAG列表
  • 关键字列表
当前位置: 首页 » 阿拉伯语听力 » 天天听新闻 » 正文

天天听新闻:في الصومال تساعد المواقد

时间:2012-08-25来源:互联网  进入阿拉伯语论坛
核心提示:في الصومال تساعد المواقد الكفوءة بالحد من العنف الجنسي الذي تتعرض له النساء تأمل اليونيسف وشركاؤها في أن يخفض المشروع جديد الذي يوفر
    (单词翻译:双击或拖选)

في الصومال تساعد المواقد الكفوءة بالحد من العنف الجنسي الذي تتعرض له النساء

تأمل اليونيسف وشركاؤها في أن يخفض المشروع جديد الذي يوفر مواقد ذات كفاءة في استهلاك الوقود، أن يخفض من حاجة الأسر النازحة في الصومال لجمع الحطب ويحد من تعرض النساء لخطر الاعتداءات الجنسية. المزيد فيما يلي.

فيما تجمع الفتيات والنساء في مقديشو الحطب، يتعرضن بشكل كبير لخطر العنف الجنسي.

حليمة عبد القادر - وهي أم لأربعة أولاد - تمشي مسافة كيلومترين يوميا لإحضار الحطب من الأدغال على مشارف مقديشو. رحلة محفوفة بالمخاطر لحليمة التي تعرف أنه في كل مرة تأتي إلى هذه المناطق، يمكن أن تتعرض للهجوم أو الاغتصاب.

حتى الآن، ليس لدى حليمة أي خيار. فهي أرملة وقد تشرد أهلها بسبب المجاعة في جنوب الصومال العام الماضي. وهم يسكنون الآن في مخيم قرب مقديشو. حليمة عبد القادر:

"نقوم بجمع الحطب من مكان بعيد جدا، ونحن خائفون من التعرض للهجوم أو للاغتصاب، وأحيانا عندما نذهب، يرفض بعض الناس السماح لنا بجمع الحطب من المنطقة. لا نملك أفرانا لاستخدامها في الطهي، وبالتالي ليس لدينا خيار إلا الذهاب لجمع الحطب من الغابة."

تأمل اليونيسف وشركاؤها في أن يخفض المشروع جديد الذي يوفر مواقد ذات كفاءة في استهلاك الوقود، أن يخفض من حاجة الأسر النازحة في الصومال لجمع الحطب ويحد من تعرض النساء لخطر الاعتداءات الجنسية.

وها هي ممثلة منظمة الإغاثة الدولية تشرح للنازحين كيف يعمل الموقد الذي يوفر الطاقة. فليعمل، تقول كدرا علمي مديرة برنامج الإغاثة الدولية في الصومال، تحتاج النساء إلى حرق نفايات أو منتجات مثل قشور الذرة والتي تعد أقل ضررا على الصحة من الحرائق التقليدية المفتوحة:

"ستساعد هذه الأفران في تغيير حياة الناس لأنها ستقلل حالة الضعف فيما تذهب النساء لجمع الحطب، وذلك من خلال تقليل كمية الحطب التي يحتاجون إليها بشكل أسبوعي وعدد المرات التي يحتاجون فيها للذهاب إلى الغابة وجمع الحطب. الأمر الذي سيقلل بدوره من المخاطر المحتملة التي تواجهها النساء بينما يجمعن الحطب."

ويجري توزيع أكثر ستة عشر ألف موقد في مقديشو للأسر الضعيفة والأسر التي لديها أكثر من ثمانية أطفال. حليمة عبد القادر كانت من بين المحظوظين:

"أشكر الله على ما تلقيناه اليوم، لقد جلبوا لنا موقدا يستخدم كمية قليلة من الحطب، سنشعله. الفترة التي ننتظر فيها ليصبح الموقد جاهزا للطهو هي أقل من ذي قبل، كما أننا نستطيع استخدامه، على التوالي، خمس أو ست مرات أكثر من الطريقة السابقة للطهي."

ويقوم المشردون داخليا أو النازحون الذين يعيشون في مقديشو بصنع بعض المواقد، فهو مشروع يوفر الدخل لأكثر من 150 عائلة.

وفي مخيم سيليغا، يقوم شريك اليونيسف ميرسي كور، بتدريب الرجال والنساء حول كيفية صنع المواقد الموفرة للطاقة. ويتم تدريب النساء حول كيفية صنع الجزء الداخلي من الموقد من خلال مادة الطين. وبالإضافة إلى صنع المواقد، تستخدم هالوو محمد الآن أحد المواقد لطهي طعام أسرتها:

"لقد غير هذا الموقد حياتي فقد خفض نفقاتي وصعوبات الطبخ التي كنت أوجهها. وإذا عدت إلى قريتي، لن أتوقف عن استخدام هذا الموقد. وسأعرّف أصدقائي حول هذا الموقد، الذي يمكن أن يساعدهم."

ويتدرب الشباب حول كيفية لحم المعادن لصنع الغطاء الخارجي للموقد. عمر جمعة علي يعتقد أن هذا الأمر سيوفر له لقمة عيش جيدة في المستقبل:

"لقد تعلمت مهارات صنع الموقد. وأعرف كيف أكسب المال من هذه العملية. أنا أعرف خسائر ومكاسب العمل، وبالتالي فإن المعرفة التي اكتسبتها هنا ستكون مفيدة."

الفتيات في مخيمات النازحين يواجهن المخاطر اليومية على سلامتهن الشخصية وأمنهن، خاصة وأن الفتيات دون سن الرابعة عشرة يقومن عادة بجلب الحطب، في حين يقوم إخوانهم بأعمال مؤقتة.

ولن يساعد هذا الموقد الموفر للطاقة على حمايتهن وحسب ولكن، كما تقول اليونيسف سيعطي الفتيات ما يكفي من الوقت الحر للعودة إلى المدرسة ومواصلة التعليم.

顶一下
(0)
0%
踩一下
(0)
0%

热门TAG: 天天 新闻 150


------分隔线---------- ------------------
[查看全部]  相关评论
栏目列表