阿拉伯语学习网

  • 高级搜索
  • 收藏本站
  • 网站地图
  • RSS订阅
  • 设为首页
  • TAG标签
  • TAG列表
  • 关键字列表
当前位置: 首页 » 阿拉伯语听力 » 天天听新闻 » 正文

天天听新闻:فيما يتصاعد النزاع في سو

时间:2012-07-29来源:互联网  进入阿拉伯语论坛
核心提示:فيما يتصاعد النزاع في سوريا، بيلاي تحذر من العواقب بموجب القانون الدولي حذر مكتب المفوضية العليا لحقوق الإنسان أطراف النزاع في سوري
    (单词翻译:双击或拖选)

فيما يتصاعد النزاع في سوريا، بيلاي تحذر من العواقب بموجب القانون الدولي

حذر مكتب المفوضية العليا لحقوق الإنسان أطراف النزاع في سوريا من عواقب الاستهتار بحياة المدنيين، فيما تعمل الوكالات الإنسانية ما في وسعها لتلبية احتياجات المتضررين. مزيد من التفاصيل فيما يلي.

أعربت مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان نافي بيلاي عن قلق بالغ إزاء التهديد المتزايد على حياة المدنيين في سوريا فيما يتصاعد الصراع والعنف في العديد من البلدات والقرى خاصة في أكبر مدن البلاد، دمشق وحلب.

وقال روبرت كولفيل المتحدث باسم مكتب المفوضية في جنيف، إن بيلاي تحث الحكومة والمعارضة المسلحة على حماية المدنيين والتقيد بالتزاماتها بموجب القانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي، وإلا ستواجه العواقب:

"الحكومة لديها مسؤولية أساسية في حماية المدنيين من جميع أشكال العنف. وعلى الرغم من أن القوات الحكومية في بعض المناسبات، ووفقا للقانون الإنساني الدولي، أعطت فرصة واضحة للمدنيين بمغادرة المناطق التي تهاجمها، لم تفعل ذلك في مناسبات أخرى. إن الإنذار الفعال مطلوب بموجب القانون الإنساني الدولي، ونود أن يفعلوا ذلك."

أعربت المفوضة السامية عن قلقها بوجه خاص إزاء احتمال مواجهة وشيكة في مدينة حلب ثاني أكبر المدن السورية. روبرت كولفيل:

"لقد تلقينا حتى الآن تقارير غير مؤكدة عن الأعمال الوحشية، بما في ذلك القتل خارج نطاق القضاء، وإطلاق النار على المدنيين من قبل القناصة، التي وقعت خلال القتال الذي دار مؤخرا في ضواحي مختلفة من دمشق. وغني عن القول، إن زيادة استخدام الأسلحة الثقيلة والدبابات وطائرات الهليكوبتر الهجومية، وحتى المقاتلات النفاثة كما ورد إلينا، في المناطق الحضرية، قد تسبب بالفعل بالعديد من الضحايا المدنيين ويضع الكثيرين في خطر شديد."

ذكرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة – يونيسف أن ما يقدر بنحو مليون ونصف المليون شخص في سوريا بحاجة إلى مساعدات إنسانية وحوالي نصفهم من الأطفال والمراهقين. باتريك ماكورميك المتحدث باسم المنظمة:

"تواصل اليونيسف تقديم المساعدات والخدمات الأساسية لمئات الآلاف من الأطفال داخل سوريا على الرغم من تزايد العنف وعلى الرغم من المخاطر الكبيرة على موظفي اليونيسيف فيما يوزعون هذه الإمدادات. وفي بعض الأحيان، لأسباب أمنية، لا يتمكنوا من إيصالها إلى المحتاجين."

ومنذ شهر كانون الثاني، تمكنت اليونيسيف وشركاؤها من توزيع المساعدات الإنسانية لحوالي مئة وتسعين ألف شخص، بمن فيهم أكثر من مئة وخمسة وأربعين ألف طفل. وشملت المساعدة طرود الأسرة، وطرودا للأطفال الرضع، والسلال الغذائية للطفولة، بما في ذلك البسكويت الذي يحتوي على نسبة عالية من البروتين، ومجموعات من المواد الترفيهية، ودعم النوادي المدرسية والفصول العلاجية، وتوفير التعليم والأنشطة الترفيهية والدعم النفسي والاجتماعي.

"وفقا لممثل اليونيسيف في سوريا، فإن احتياجات الأطفال والأسر المشردة نتيجة للعنف هائلة، سواء الغذاء والماء والصرف الصحي أو غيرها من اللوازم الأساسية. وأضاف أن اليونيسيف تبذل قصارى جهدها لتلبيتها، وذلك باستخدام كل ما لديها من وسائل."

وقد قامت اليونيسف بهذه الأنشطة الإنسانية بالتعاون مع منظمة الهلال الأحمر العربي السوري وعدد من الشركاء الآخرين.

هذا وكانت منظمة اليونيسيف قد طلبت 18.8 مليون دولار لعملياتها في سوريا، لم تتلق منها حتى الآن سوى 26 في المئة.

顶一下
(0)
0%
踩一下
(0)
0%

热门TAG: 天天 新闻 18.8


------分隔线---------- ------------------
[查看全部]  相关评论
栏目列表