阿拉伯语学习网

  • 高级搜索
  • 收藏本站
  • 网站地图
  • RSS订阅
  • 设为首页
  • TAG标签
  • TAG列表
  • 关键字列表
当前位置: 首页 » 阿拉伯语听力 » 天天听新闻 » 正文

天天听新闻:بيان المجلس الرئاسي يدعم

时间:2013-07-11来源:互联网  进入阿拉伯语论坛
核心提示:بيان المجلس الرئاسي يدعم السياسة اللبنانية حيال الأزمة السورية ولا يذكر الأطراف اللبنانية المتورطة في الصراع أعتمد مجلس الأمن الدو
    (单词翻译:双击或拖选)

 

بيان المجلس الرئاسي يدعم السياسة اللبنانية حيال الأزمة السورية ولا يذكر الأطراف اللبنانية المتورطة في الصراع

 

أعتمد مجلس الأمن الدولي اليوم بيانا رئاسيا حول لبنان أعرب فيه عن القلق حيال تدعايات الأزمة السورية على البلاد ودعا فيه جميع الأطراف اللبنانية إلى الالتزام بسياسة النأي بالنفس. في التقرير التالي مقتطفات من البيان بالإضافة إلى ردود الفعل الفرنسية واللبنانية عليه.

الوضع في لبنان مأساوي نتيجة للأزمة المستمرة في سوريا وتداعياتها على البلدان المجاورة. الوضع مأساوي لدرجة أنه تتطلب إصدار بيان رئاسي جديد من مجلس الأمن يدعو فيه جميع الأطراف اللبنانية إلى عدم التدخل في الصراع السوري حفاظا على أمن واستقرار البلاد.

روزميري ديلكارلو، السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة ورئيسة مجلس الأمن للشهر الحالي:

"يشير مجلس الأمن بقلق عميق إلى المستجدات المتعلقة بتورط أطراف لبنانية في القتال داخل سوريا. ويهيب مجلس الأمن بجميع الأطراف اللبنانية أن تجدد الالتزام بسياسة النأي بالنفس التي ينتهجها لبنان، وأن تقف صفا واحدا وراء الرئيس ميشال سليمان في هذا الصدد، وأن تكف عن أي تورط في الأزمة السورية، انسجاما مع التزامها بإعلان بعبدا الصادر في الثاني عشر من حزيران 2012. ويكرر مجلس الأمن كذلك الدعوة التي أطلقها الرئيس سليمان إلى الأطراف في سوريا لتجنب العمل العسكري بالقرب من الحدود اللبنانية."

بيان مجلس الأمن لم يسمِّ الأطراف اللبنانية المتورطة في الصراع داخل سوريا، لكن السفير الفرنسي الدائم لدى الأمم المتحدة، جيرار أرو، لم يفوت الفرصة ليصرح باسم هذه الأطراف علنا أمام الصحفيين في المقر الدائم، وقال:

 

"إذا لم يتم ذكر حزب الله في النص، فالسبب يعود ببساطة إلى أن هذا النص هو تسوية بين الأعضاء الخمسة عشر لمجلس الأمن. وقد اعتبرت فرنسا أنه كان بالإمكان ذكر حزب الله، ليس لأننا ضد حزب الله ولكن لأن الحزب نفسه قد اعترف علنا باشتراكه في الحرب في سوريا. لكن أعضاء آخرين في المجلس لم يرغبوا بذلك، وفرنسا لم تكن تريد خوض معركة جديدة بشأن الأزمة السورية. لقد أردنا العمل على استقرار لبنان. إذا، نحن نعتبر أن النص كما صدر هو تسوية جيدة."
 
 وإزاء محاولات تقويض استقرار البلاد، شجع المجلس في بيانه الرئاسي جميع الأطراف في لبنان على إظهار وحدة وتصميم متجددين لمقاومة الانزلاق إلى النزاع. وأشاد في هذا الصدد بالجهود الدؤوبة التي يبذلها الرئيس ميشال سليمان للحفاظ على وحدة لبنان واستقراره، كما أكد على ضرورة مواصلة توفير الدعم السياسي الواسع النطاق لمؤسسات الدولة.

هذا ما أثنى عليه المندوب اللبناني الدائم لدى مجلس الأمن الدكتور نواف سلام لدى لقائه مع الصحفيين عقب الجلسة:

"المهم أيضا في هذا البيان هو دعمه لسياسة لبنان بالنأي بالنفس عن الأزمة السورية وهذا موقف الحكومة اللبنانية وهو ثابت منذ ما يقارب العامين الآن. وفي النص دعم للبنان في مواجهته للأزمة المتفاقمة للاجئين السوريين، وهناك دعم للحكومة والمؤسسات اللبنانية لا سيما دعوة واضحة إلى ضرورة دعم الجيش اللبناني."

وخلال تلاوتها للبيان الرئاسي، شددت السفيرة الأمريكية ديلكارلو على ضرورة تقديم الدعم إلى السلطات الأمنية والقضائية بما يمكنها من مكافحة الإفلات من العقاب فيما يتعلق بأعمال العنف. واستطردت قائلة: 

"يدين مجلس الأمن أيضا أعمال العنف التي قامت بها مؤخرا جماعات مسلحة في جميع أنحاء لبنان، بما فيها تلك الموجودة في طربلس وصيدا، والتي أدى آخرها إلى قتل ما لا يقل عن 16 جنديا وجرح أكثر من 50 آخرين. ويقر المجلس أيضا بالدور الحيوي الذي تضع به القوات الأمنية اللبنانية في بسط سلطة الدولي والمحافظة عليها وفي مواجهة التحديات الأمنية الجديدة. ويدعو المجلس القادة اللبنانيين بمختلف أطيافهم وجميع الطوائف اللبنانية إلى تقديم كل دعم ممكن إلى الجيش اللبناني باعتباره مؤسسة وطنية ومحايدة وركنا أساسيا من أركان استقرار البلد."
 
أما بالنسبة إلى أزمة اللاجئين، أكد مجلس الأمن في بيانه على ضرورة تقديم المساعدة على نطاق غير مسبوق بغية تليبة احتياجات اللاجئين والمجتمعات المضيفة، ومساعدة السلطات اللبنانية التي تواجه تحديات مالية وهيكلية استثنائية نتيجة التدفق الهائل للاجئين السوريين.
顶一下
(0)
0%
踩一下
(0)
0%

热门TAG: 阿拉伯语听力 天天听新闻 联合国


------分隔线---------- ------------------
[查看全部]  相关评论
栏目列表