阿拉伯语学习网

  • 高级搜索
  • 收藏本站
  • 网站地图
  • RSS订阅
  • 设为首页
  • TAG标签
  • TAG列表
  • 关键字列表
当前位置: 首页 » 阿拉伯语听力 » 天天听新闻 » 正文

天天听新闻:ممثل الأمين العام يصل هذ

时间:2013-06-04来源:互联网  进入阿拉伯语论坛
核心提示:يصل إلى العاصمة تومبكتو في وقت لاحق من الأسبوع الحالي ألبرت كوندرز الممثل الخاص للأمين العام في مالي، للإشراف على إقامة بعثة الأمم ا
    (单词翻译:双击或拖选)

 

يصل إلى العاصمة تومبكتو في وقت لاحق من الأسبوع الحالي ألبرت كوندرز الممثل الخاص للأمين العام في مالي، للإشراف على إقامة بعثة الأمم المتحدة المتكاملة المتعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في البلاد. ويأتي تأسيس البعثة في وقت كشفت فيه الحرب التي شهدتها مالي عن أوجه قصور في عدد  من القطاعات على صعيد المجتمعات المحلية. ومن بينها القطاع الصحي. التفاصيل في التقرير التالي:

استباقا لزيارة الممثل الخاص للأمين العام إلى مالي، قام ديفيد غريسلى، الرئيس المؤقت لبعثة الأمم المتحدة المتكاملة المتعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في مالي بمهمة استطلاعية للتعرف على الأوضاع عن كثب.

غريسلى تحدث لإذاعة الأمم المتحدة عن أبرز التحديات التي تعترض إقامة البعثة الجديدة، وتلك التي ستواجه موظفيها. وقال إن أبرزها هي التحديات اللوجيستية. وأضاف:

"إن الطريق إلى تومبكتو، كما اكتشفنا، من الصعب جدا استخدامه، بسبب الرمال التي غطته وأغلقته، والعديد من التحديات اللوجيستية. فمالي بلد كبير جدا، أولا، وثانيا، أن أنظمة الطرق والمياه ليست متطورة بشكل جيد. أما التحدي الثاني فيتعلق بالجانب الأمني، وأعتقد أنه يمكن التعامل معه. هناك بعض القلق من الصراع المتماثل، الأمر الذي يجب أن نأخذه في الاعتبار".

غريسلى لاحظ من خلال تجواله في العاصمة ترحيب المواطنين، ورغبتهم وتطلعهم الشديد لأن يكون للأمم المتحدة وجود في بلادهم. وأعرب عن إيمانه بنجاح عمل البعثة:

"اعتقد أن لدينا كل فرصة للنجاح من خلال العمل مع المواطنين هنا. فإنهم يريدون السلام ويريدون الاستقرار. وبالتالي كل عناصر النجاح متوفرة هنا، كل ما نريده هو أن نبدأ العمل".

ووجه الرئيس المؤقت لبعثة الأمم المتحدة في مالي رسالة إلى شعب البلاد:

"اعتقد أن الرسالة لشعب تومبكتو، والمنطقة الشمالية بأكملها هي أن المجتمع الدولي بأكمله يشعر بالقلق الشديد لما حدث هنا في عام 2012، وقرر أن يتخذ إجراءات محددة وحقيقية لضمان أن ما حدث عام 2012 لن يحدث مرة أخرى على الإطلاق، وأن مالي لن تستخدم كمنصة لأولئك الذين يريدون أن يجلبوا هذه الأمور إلى المنطقة. ونحن هنا لنبقى حتى نقوم بمهمتنا".

وكان ما حدث عام 2012، والحرب التي شهدتها مالي، قد كشف عن أوجه قصور في عدد  من القطاعات على صعيد المجتمعات المحلية. ومن بينها القطاع الصحي.

ويأتي العاملون في القطاع الصحي في المجتمعات المحلية في مالي في خطوط المواجهة الأمامية في الحرب على أمراض الإسهال، والملاريا والالتهاب الرئوي، والتي تعد مجتمعة من أكبر الأسباب التي تؤدي إلى وفاة الأطفال دون سن الخامسة.

ودفعت الحرب بالعاملين في القطاع الصحي إلى الواجهة ما يقول سوميلا كوليبالي، وهو من العاملين في الحقل الصحي، في منطقة بايما بمالي:

"عندما اندلعت الحرب، كنت خائفا جدا. فبدأنا نرى حواجز الطرق. وكان الناس يقولون إنها تخضع لإدارة قوات أجنبية لا تفهم اللغة الفرنسية. ولكنني واصلت العمل. غيرت نظام حياتي، ولكني لم أتوقف عن العمل على الإطلاق".

وقد تعزز دور العاملين في المجال الطبي في مالي عندما استهدف المتمردون المنشآت الحكومية. الأمر الذي يؤكده مولاي سانجاري، أخصائي الصحة بمنظمة الأمم المتحدة للطفولة، يونيسيف:

"عندما تتوقف البنى التحتية الصحية عن العمل في بعض المحليات، ظل المواطنون على مقربة من أحد الوكلاء الصحيين، الذي كان بمقدوره علاج بعض أمراض الطفولة البسيطة. وكان هؤلاء الوكلاء لديهم أدوية وواصلوا القيام بعملهم في المجتمعات التي ظلوا بها".

ولكن بايما أصبحت معزولة مع تصاعد وتيرة المعارك. ما أثر على عمل الوكلاء الصحيين كما يوضح سوميلا كوليبالي:

"لقد غيرت أسلوب عملي وسلوكي. وغيرت من مظهري أيضا. فقد سمعنا أنه من الأفضل ألا يكون الشخص ملتحيا، وأن يتجنب إرتداء الجلباب. وبالتالي أصبحت أرتدي ملابس شبابية الآن، مثل الجينز. إنني أشعر أنني بخير هنا. وأثق في أنه لو حدث شئ في هذه القرية، فإن القرويين سيقومون بحمايتي. إنهم سيفعلون ذلك، أنا متأكد".

كان هذا تأثير الحرب على القطاع الصحي على صعيد المجتمعات المحلية في مالي، وبالتأكيد، فقد كان للحرب أثار أخرى على كافة القطاعات.

ويأمل مسئولو الأمم المتحدة والمواطنون أن تتمكن بعثة الأمم المتحدة المتكاملة المتعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في مالي من مساعدة البلاد على التعافي والتنمية.

顶一下
(0)
0%
踩一下
(0)
0%

热门TAG: 阿拉伯语听力 天天听新闻 联合国


------分隔线---------- ------------------
[查看全部]  相关评论
栏目列表