阿拉伯语学习网

  • 高级搜索
  • 收藏本站
  • 网站地图
  • RSS订阅
  • 设为首页
  • TAG标签
  • TAG列表
  • 关键字列表
当前位置: 首页 » 阿拉伯语听力 » 天天听新闻 » 正文

天天听新闻:الصراع الدائر في سوريا ي

时间:2013-03-19来源:互联网  进入阿拉伯语论坛
核心提示:الصراع الدائر في سوريا يشكل خطرا كبيرا على الأطفال ما زالت الأوضاع الأمنية في سوريا سيئة للغاية. مما يعيق تحرك الوكالات الإنسانية وم
    (单词翻译:双击或拖选)

 

الصراع الدائر في سوريا يشكل خطرا كبيرا على الأطفال

 

ما زالت الأوضاع الأمنية في سوريا سيئة للغاية. مما يعيق تحرك الوكالات الإنسانية ومنها اليونيسف لتقديم الإغاثة الطارئة للنازحين بما فيهم الأطفال. في التقرير التالي نلقي الضوء على أوضاع الأطفال المشردين في حمص.

بينما يدخل الصراع الدائر في سوريا عامه الثالث، تبقى مدينة حمص واحدةً من أكثر الأماكن خطورة على وجه الأرض بالنسبة للأطفال.

فالعديد من أحياء المدينة غير صالح للسكن. هذا المأوى يضم أسرا اضطرت إلى النزوح، بمن فيهم ياسمين البالغة من العمر اثني عشر عاما:

"أستيقظ مبكرا، وأغسل وجهي، ثم اتجه إلى المدرسة. أعود من المدرسة وقت الظهيرة، وأساعد والدتي فيالأعمال المنزلية وأصلي صلاةَ الظهرِثم أعمل واجباتي المدرسية "

وفضلا عن الصدمة الهائلة التي يواجهها هؤلاء الأطفال، فإن دراستهم قد تضرّرَت بشدة. وبعضهم لم يذهب إلى المدرسة منذ عامين.

وتعمل اليونيسف على سد الفجوة من خلال صفوف تقوية تعطي الأطفال الفرصة للانشغال، فدرسُ النحو يمنحهم الإحساس بشيء من الحياة الطبيعية وسط الفوضى، كما يقول  إبراهيم فرح، موظف في شعبة التعليم باليونيسف:

"الكثير من الآباء والأمهات الذين التقينا بهم يشعرون بقلق بالغ على أبنائِهم، وفي الوقت نفسه، هم حريصونعلى إرسال أبنائِهم إلى المدرسة لأن الناس في سوريا يؤمنون بأهمية التعليم بالنسبة لمستقبل أبنائِهمولهذاالسبب فإنهم يخاطرونِ من وقت لآخرَ بإرسال أطفالهم إلى المدارسِ على الرغم الصعوبات التي يواجهونها. "

وهناك أكثر من أربعة آلاف طفل يحضرون صفوف التقوية في أربعة عشرَ ملجأ مثلَ هذا في جميعِ أنحاء المدينة. الفصول الدراسية مزدحمة، وتعمل المدارس على فترتين أو حتى ثلاث فترات في اليوم.

والتحديات هائلة.

إبراهيم فرح:

"أعتقد أن أهم شيء للجميع هو الأمن -- بالنسبةِ للأطفالِ والمعلمين، وحتى بالنسبةِ لناوالشيءُ الثاني المهم هو التمويلإننا بحاجةٍ إلى التمويلِ حتى نستطيعَ مواصلةَ برنامجَنا وصفوفَ التقويةِ والإمداداتِ، وهذه أمورٌهامةٌ جداً الآن لدعمِ مبادراتِ العودة إلى المدرسة بالنسبةِ للأطفال."

قد يبدو هذا وكأنه تغيير طفيف في حياةٍ تمزقها سنوات من الصراع ولكن المدرسة تمنحُ الأطفال النظامَ والهدف، وتمكنهم من أن يكونوا منتجين وأن يواصلوا التخطيط لمستقبلهم.

顶一下
(0)
0%
踩一下
(0)
0%

热门TAG: 阿拉伯语听力 天天听新闻 联合国


------分隔线---------- ------------------
[查看全部]  相关评论
栏目列表