阿拉伯语学习网

  • 高级搜索
  • 收藏本站
  • 网站地图
  • RSS订阅
  • 设为首页
  • TAG标签
  • TAG列表
  • 关键字列表
当前位置: 首页 » 阿拉伯语听力 » 天天听新闻 » 正文

天天听新闻:منسق الأمم المتحدة المقي

时间:2012-05-22来源:互联网  进入阿拉伯语论坛
核心提示:منسق الأمم المتحدة المقيم في السودان يتحدث في الخرطوم عن عمليات نقل الجنوبيين والأوضاع في مختلف أنحاء البلاد رحب منسق الأمم المتحدة
    (单词翻译:双击或拖选)

منسق الأمم المتحدة المقيم في السودان يتحدث في الخرطوم عن عمليات نقل الجنوبيين والأوضاع في مختلف أنحاء البلاد

رحب منسق الأمم المتحدة المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية في السودان علي الزعتري بالتقدم المستمر في عملية الجسر الجوي من الخرطوم إلى جوبا لنقل حوالي اثني عشر ألف شخص من أصول سودانية جنوبية ممن تقطعت بهم السبل لعدة أشهر بمدينة كوستي على الطريق، في انتظار وسيلة تنقلهم إلى جنوب السودان.

وقد نقل الجسر الجوي الإنساني، الذي تديره منظمة الهجرة الدولية، وبدعم من حكومتي الخرطوم وجوبا، حوالي أربعة آلاف ومائتي شخص بالفعل إلى جنوب السودان خلال أسبوع واحد.

وقد أعرب الزعتري عن ترحيبه بالتعاون بين حكومتي السودان وجنوب السودان لتسهيل هذا الجسر الجوي، مضيفا أن المجتمع الإنساني سيواصل تركيز جهوده على مساعدة من هم أكثر عرضة للمخاطر. كما رحب أيضا بالتقدم المستمر من قبل الحكومتين في توفيق أوضاع الأشخاص ذوي الأصول السودانية الجنوبية الذين يرغبون في البقاء في السودان. وأشار إلى أن سفارة جنوب السودان في الخرطوم بدأت مؤخرا في إصدار جوازات السفر، وشهادات جنسية لأشخاص من أصول سودانية جنوبية. كما رحب بقرار وزير داخلية حكومة السودان بمنح بطاقات هوية مؤقتة لمواطني جنوب السودان المقيمين في السودان.

فيما يتعلق بجنوب كردفان والنيل الأزرق، أعرب منسق الأمم المتحدة المقيم عن قلقه إزاء الوضع الإنساني وشددَّ على أن الأمم المتحدة ستستمر في الدعوة لإنهاء القتال وحل النزاع بالوسائل السلميه، ولإتاحة وصول وتقديم المساعدات الإنسانية إلى جميع المدنيين المحتاجين، أينما وجدوا.

أما فيما يتعلق بمنطقة أبيي، فقد قال الزعتري إن خمسة آلاف شخصا فقط قد عادوا إلى المنطقة في حين مازال أكثر من مائة ألف شخص نازحين. وقال إن الوقت قد حان لإتاحة وصول موظفي المنظمات الإنسانية إلى أبيي من السودان، مشيرا إلى أن العاملين الدوليين في المجال الإنساني بمقدورهم الوصول حالياً إلى أبيي عبر جنوب السودان فقط.

وبخصوص دارفور، أشار الزعتري إلى أنه، ولأول مرة منذ عام 2003، شهد عام 2011 المزيد من عودة المواطنين إلى مناطقهم الأصلية، مقارنةً بعدد النازحين الجدد من جراء القتال. وقال إن تحسن الوضع الأمني في بعض مناطق دارفور قد سمح بهذه العودة. إلا أنه أضاف أن التقارير الواردة مؤخراً عن القتال بين القبائل، والاشتباكات مع الحركات المسلحة في بعض مناطق دارفور، فضلاً عن زيادة الجريمة تعد مدعاة للقلق. وأشار منسق الشؤون الإنسانية، إلى أن المزيد من العنف في دارفور لا يهدد التقدم المحرز في العودة فحسب، بل يهدد أيضا عرقلة التقدم الذي أحرز مؤخرا من خلال عملية السلام في الدوحة.

顶一下
(0)
0%
踩一下
(0)
0%

热门TAG: 天天 新闻 2003 2011


------分隔线---------- ------------------
[查看全部]  相关评论
栏目列表