阿拉伯语学习网

  • 高级搜索
  • 收藏本站
  • 网站地图
  • RSS订阅
  • 设为首页
  • TAG标签
  • TAG列表
  • 关键字列表
当前位置: 首页 » 阿拉伯语听力 » 天天听新闻 » 正文

天天听新闻:ملالا يوسف زاي تزور مخيم الزعتري للاجئين السوريين لتسليط الضوء على أهمية التعليم

时间:2014-02-21来源:互联网  进入阿拉伯语论坛
核心提示:ملالا يوسف زاي تزور مخيم الزعتري للاجئين السوريين لتسليط الضوء عل
    (单词翻译:双击或拖选)
 

ملالا يوسف زاي تزور مخيم الزعتري للاجئين السوريين لتسليط الضوء على أهمية التعليم

في خطوة تهدف إلى تسليط الضوء على قضية التعليم بين أطفال اللاجئين السوريين، زارت ملالا يوسف زاي الناشطة الباكستانية المعنية بالحق بالتعليم، مخيم الزعتري للاجئين السوريين بالأردن، الذي يستضيف نحو خمسة وعشرين ألف طفل في سن الدراسة. التفاصيل في تقرير بسمة البغال:

شهد مخيم الزعتري للاجئين السوريين بالأردن، زيارة مميزة قامت بها الناشطة الباكستانية المعنية بالحق في التعليم، ملالا يوسف زاي، حيث تنقلت بين عدة مبان منها مدارس وملاعب، وتبادلت الحديث مع اللاجئين وجمعت معلومات عن أوضاعهم.

مزن مليحان، كانت من بين اللاجئين السوريين الذين التقوا ملالا.. مزن الفتاة ذات السادسة عشر ربيعا، والتي فرت قبل عام من مدينة درعا الواقعة جنوب سوريا، أصبحت واحدة من سفيرات المدرسة في المخيم، تدور بين الخيم وعربات المخيم المتنقلة، لتدعو إلى التعليم وتشجيع الأشخاص على إرسال أطفالهم إلى المدرسة.

كانت فرحة مزن بلقاء ملالا كبيرا :

"زيارة ملالا كانت مهمة جدا لي. لأنها فتاة بعمرنا وتحدت صعوبات كثيرة واجهتها بمجتمعها، لهذا هي مهتمة بالتعليم لأن التعليم أهم شيء، عندما اهتمت بالتعليم وكأنها اهتمت بنواحي الحياة بأكملها."

ملالا الناشطة الباكستانية، والتي نجت من رصاصة في الرأس في هجوم لحركة طالبان عليها عام 2012 بسبب دفاعها عن حق الفتيات في التعليم، أصبحت منذ ذلك الوقت سفيرة عالمية تدافع عن حق جميع الأطفال في التعليم.

تقول ملالا من مخيم الزعتري:

"إنهم يقولون إننا نريد الحصول على التعليم لأننا نريد مستقبلا لامعا. إنهم جميعهم لديهم حلم، البعض يريد أن يصبح طبيبا وهناك من يريد أن يصبح مهندسا وهناك من يريد أن يصبح صحافيا، إنه لأمر جيد جدا رؤيتهم وأن تكون هناك محادثة معهم. ولكن لا يزال هناك الكثير من الفتيات والعديد من الأطفال الذين لا يستطيعون الذهاب إلى المدرسة وأعتقد أن المجتمع الدولي، يجب أن يساعد هؤلاء الأطفال"

ووفقا للأمم المتحدة، هناك ثلاث مدارس رئيسية في المخيم تستوعب ما مجموعه خمسة عشر ألف طالب. كما يوجد خارج المخيم ثمانون مدرسة أردنية تقدم دروسا للطلبة السوريين في فترة ما بعد الظهر، مما يترك ما يقارب من خمسة وعشرين بالمائة من مئة وأربعين ألف طفل سوري يقيمون في المملكة ممن هم في سن الدراسة، غير ملتحقين بالمدارس.

توبي فريكر، اخصائي الاتصالات في منظمة الأمم المتحدة للطفولة اليونيسف، أشار إلى أهمية زيارة ملالا في تعزيز دخول أطفال اللاجئين السوريين إلى المدرسة:

"وجود ملالا هنا أساسي حقا لتسليط الضوء على القضايا التي لدينا هنا، وحقيقة أنها عاجلة وأننا بحاجة إلى التحرك الآن، وأننا بحاجة إلى تقديم العديد من الفرص ما أمكن من أجل وصول الأطفال إلى المدارس الرسمية، للوصول إلى التعليم الغير رسمي، والحصول على الدعم، والدعم النفسي والاجتماعي الذي يحتاجون إليه الآن، قبل أن يصبحوا بالغين".

وخلال تلك الزيارة أعلنت ملالا عن شراكة بين صندوق ملالا مع منظمة انقاذ الأطفال، بهدف المساعدة على بناء مدرسة جديدة للاجئين السوريين وتوسيع مدرسة أخرى.

يشار إلى أن الاردن الذي يملك حدودا تمتد لاكثر من 370 كيلومترا مع سوريا، يستضيف أكثر من نصف مليون لاجئ سوري منهم نحو 120 الفا في مخيم الزعتري شمال المملكة قرب الحدود مع سوريا.

顶一下
(0)
0%
踩一下
(0)
0%

热门TAG: 阿拉伯语听力 天天听新闻 联合国


------分隔线---------- ------------------
[查看全部]  相关评论
栏目列表