阿拉伯语学习网

  • 高级搜索
  • 收藏本站
  • 网站地图
  • RSS订阅
  • 设为首页
  • TAG标签
  • TAG列表
  • 关键字列表
当前位置: 首页 » 阿拉伯语听力 » 天天听新闻 » 正文

天天听新闻:مسؤولو الأمم المتحدة يدع

时间:2011-07-02来源:互联网  进入阿拉伯语论坛
核心提示:مسؤولو الأمم المتحدة يدعون إلى تكثيف الإجراءات لحماية الأطفال في النزاعات المسلحة شهد المقر الدائم اليوم حلقة نقاش حول الاعتداءات ع
    (单词翻译:双击或拖选)

مسؤولو الأمم المتحدة يدعون إلى تكثيف الإجراءات لحماية الأطفال في النزاعات المسلحة

شهد المقر الدائم اليوم حلقة نقاش حول الاعتداءات على المدارس والمستشفيات أثناء الصراعات المسلحة، شارك فيها الأمين العام، والشيخة موزة بنت ناصر المسند زوجة أمير قطر، والمديرة العامة لليونسكو . إلى التفاصيل:

 

خمس عشرة دولة، من بين الدول الاثنتين والعشرين التي غطاها تقرير أمين عام الأمم المتحدة الأخير حول الأطفال والصراعات المسلحة، شهدت اعتداءات على منشآت تعليمية أو مستشفيات، أو على كليهما، وفقا لما ورد في كلمة الأمين العام، في إشارته إلى تزايد عدد المدارس والمستشفيات التي تتعرض للاعتداء، أو التهديد بالاعتداء في الصراعات حول العالم. وتحدث السيد بان كي مون عن أثر هذه الاعتداءات:

“أدت التهديدات والهجمات من قبل الجماعات الفاعلة غير الحكومية إلى إغلاق المدارس، وأسفر ذلك عن حرمان الاطفال من فرص التعليم. إن التعليم والرعاية الصحية يعدان من الحقوق الأساسية للأطفال. يجب أن ينظر إلى المدارس والمستشفيات على أنها مناطق سلام، وأن يتم احترام هذا المبدأ من قبل كافة أطراف الصراع”.

جاءت كلمات الأمين العام في حقلة النقاش التي نظمتها البعثة الألمانية في الأمم المتحدة، ومكتب الممثلة الخاصة للأمين العام المعنية بالأطفال والصراعات المسلحة، وشاركت فيها الشيخة موزة بنت ناصر المسند، زوجة أمير قطر، وايرينا بوكوفا المديرة العامة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة، اليونسكو.

ولفت السيد بان أن حماية المدارس والمستشفيات تعد محورية بالنسبة لعمل الأمم المتحدة في حماية الأطفال من أولئك الذين يسعون إلى حرمانهم من التعليم والرعاية الصحية. ورحب بالجهود المبذولة للتفاوض حول قرار لمجلس الأمن، يتم بمقتضاه إضافة الاعتداءات على المدارس والمستشفيات كمعيار لإدراج الدول في تقريره السنوي حول الأطفال في الصراعات المسلحة. وأشار إلى بعض الإنجازات في هذا الصدد:

“إن الجهود الاستباقية للأمم المتحدة والحكومات والمجتمع المدني والمنظمات غير الحكومية بشأن الانتهاكات المذكورة، مثل تجنيد الأطفال واستخدامهم في الصراعات قد أسفرت عن نتائج إيجابية، مضيفا أن هذه الجهود، و خطة العمل المنصوص عليها في قرار مجلس الأمن رقم 1539 قد أدت إلى توقيع خمس عشرة خطة عمل تغطي تسعة صراعات”.

أما الشيخة موزة بنت ناصر المسند زوجة أمير قطر، والمبعوث الخاص لليونسكو للتعليم الأساسي والعالي، فأكدت في مداخلتها على أن حماية حق الأطفال في التعليم في وقت الصراعات تشكل إحدى الأولويات بالنسبة لها، مشيرة إلى أن التعليم ليس ترفا، وإنما الحق في التعليم هو أيضا حق في المستقبل، ومن ثم يجب حمايته.

“إن التدخل في هذا الحق هو ظلم كبير، لأن فقدان التعليم بسبب الصراع يطيل سبب هذا الصراع حتى الجيل التالي. والتعليم المفقود هو عبارة عن فرصة فقدت إلى الأبد أمام الأطفال الذين قضي عليهم بالفقر والجهل، وأمام الدول التي سرقت منها آمالها في غد أفضل”.

وأضافت الشيخة موزة إن حرمان أي طفل من التعليم يعد جريمة، وأنه على الرغم من تحقيق بعض الإنجازات حتى اليوم للتصدي للاعتداءات على المدارس والمستشفيات في وقت الصراعات، فإن هذه الاعتداءات في تزايد. ودعت إلى ضرورة عقاب المسئولين عنها.

ايرينا بوكوفا، المديرة العامة لليونسكو، قالت إن الوقت قد حان ليقوم المجتمع الدولي بتحرك قوي لمنع الاعتداءات على المدارس، وتأمين الحصول على التعليم بشكل آمن للأطفال والشباب في وقت الصراعات. وذكرت بوكوفا أن هناك ثمانية وعشرين مليون طفل ملتحقين بالتعليم الأساسي، والعديد من الأطفال والشباب الذين يعيشون في مناطق صراعات، ممن يحرمون من الحق في التعليم. وضربت مثلا بجنوب السودان، الذي سيصبح أحدث دولة عضو في الأمم المتحدة بعد أيام، للحديث عن أثر الصراعات المسلحة على الدول:

“لقد خلفت إحدى وعشرون سنة من الحرب الأهلية مليوني قتيل، وشردت مليونين آخرين. ويوجد أعلى معدلات وفيات الأمومة في العالم في جنوب السودان، وكانت المدارس والتلاميذ يتعرضون للاعتداءات بشكل ممنهج أثناء الصراع. ويوجد أدني معدل تسجيل للأطفال في التعليم الأساسي في جنوب السودان. وتتعرض المراهقات للموت أثناء الولادة بشكل أكبر من فرصهن في إتمام تعليمهن، وثمانية في المائة فقط من النساء غير أميات، لا توجد دولة أفضل من جنوب السودان لتوضيح أهمية الحق في التعليم”.

وأوضحت بوكوفا أنه فيما بين عامي 1998، و2008، فقد قتل ما يقدر بمليوني طفل في الصراعات، التي خلفت نحو ستة ملايين طفل آخرين معوقين، وتم استغلال حوالي ثلاثمائة طفل كجنود، إضافة إلى الاعتداء على الفصول و المدارس، فيما يشكل أزمة حقوق أنسان، على حد قولها.

وشددت المديرة العامة لليونسكو على أن التعليم الجيد يعد أفضل طريقة لتحطيم دوائر العنف.

顶一下
(0)
0%
踩一下
(0)
0%

热门TAG: 天天 新闻 1539 1998 2008


------分隔线---------- ------------------
[查看全部]  相关评论
栏目列表