阿拉伯语学习网

  • 高级搜索
  • 收藏本站
  • 网站地图
  • RSS订阅
  • 设为首页
  • TAG标签
  • TAG列表
  • 关键字列表
当前位置: 首页 » 阿拉伯语听力 » 天天听新闻 » 正文

天天听新闻:حوالي مئة وستين ألف لاجئ

时间:2012-07-29来源:互联网  进入阿拉伯语论坛
核心提示:حوالي مئة وستين ألف لاجئ سوداني بحاجة إلى مساعدة في جنوب السودان تقوم المنظمات الإنسانية بمساعدة حوالي 162000 لاجئ سوداني في ولايتي أعا
    (单词翻译:双击或拖选)

حوالي مئة وستين ألف لاجئ سوداني بحاجة إلى مساعدة في جنوب السودان

تقوم المنظمات الإنسانية بمساعدة حوالي 162000 لاجئ سوداني في ولايتي أعالي النيل والوحدة بجنوب السودان ، فيما يستمر الوضع الإنساني بالتدهور نتيجة لهشاشة الوضع الأمني وبدء موسم الأمطار الغزيرة. المزيد فيما يلي.

"الوضع الإنساني في جنوب السودان يزداد سوءا، هو أسوأ بكثير الآن مما كنا نتوقع في بداية السنة."

هذا ما أعلنه المتحدث باسم مكتب الشؤون الإنسانية في جنيف يانس لارك، في مستهل حواره مع إذاعة الأمم المتحدة.

وعن أسباب هذا التدهور، أوضح المتحدث باسم مكتب الشؤون الإنسانية:

"أولا ارتفع عدد الناس الذين يعانون من انعدام الأمن الغذائي ليصل إلى 4.7 ملايين شخص، إي حوالي نصف سكان جنوب السودان. لقد شهدنا أيضا تدفقا كبيرا من اللاجئين إلى جنوب السودان من الشمال. ففي بداية هذا العام كنا نتوقع مجيء حوالي ثمانين ألفا، أما الآن فقد وصل بالفعل حوالي مئة واثنين وستين ألف لاجئ، ونتوقع أن يصل هذا العدد إلى مئتين وخمسة وستين ألف شخص. وعلاوة على ذلك بدء موسم الأمطار في جميع أنحاء جنوب السودان يجعل إيصال المساعدات الإنسانية صعبا جدا."

ويزداد الوضع الأمني سوءا وتوترا ​​في منطقة بحر الغزال بعد أن اتهمت دولة جنوب السودان دولة السودان بالقصف داخل أراضيها في العشرين من تموز/يوليو. الأمر الذي يشكل مصدر قلق لمكتب تنسيق الشؤون الإنسانية:

"إنه مثير للقلق لأن لهذا الأمر تداعيات إنسانية. إذ لدينا حتى الآن حوالي سبعة آلاف مشرد نتيجة للصراع في هذه المناطق. هؤلاء هم مشردون حديثا، ولدينا مشاكل هائلة في الوصول إليهم بسبب المطر الغزير."

وأشار المتحدث باسم الأوتشا إلى أن برنامج الأغذية العالمي ينوي إنزال المساعدات إلى المحتاجين عبر الجو لأنه السبيل الوحيد في ظل غزارة الأمطار الغزيرة:

"ما لاحظنا للأسف هو تدهور الوضع في المخيمات وخاصة في حالة المياه والصحة والصرف الصحي. وقد سجلنا انتشارا لأمراض الإسهال الحاد في هذه المخيمات. على سبيل المثال، خلال الأسبوع الثالث من يوليو تموز وحده، توفي ثلاثة وعشرون شخصا جراء الإسهال الحاد. وما يزيد الأوضاع سوءا في تلك المخيمات التدفق الهائل للاجئين، ومن الصعب توفير جميع المرافق الصحية الضرورية والماء في الوقت المحدد."

وقال يانس لارك إن الوكالات تبذل قصارى جهدها للتخفيف من محنة اللاجئين، مشيرا إلى ضرورة رفع مستوى الاستجابة، وبالتالي الحصول على مزيد من التمويل لتلبية كل الاحتياجات الإنسانية.

顶一下
(0)
0%
踩一下
(0)
0%

热门TAG: 天天 新闻 162000 4.7


------分隔线---------- ------------------
[查看全部]  相关评论
栏目列表