阿拉伯语学习网

  • 高级搜索
  • 收藏本站
  • 网站地图
  • RSS订阅
  • 设为首页
  • TAG标签
  • TAG列表
  • 关键字列表
当前位置: 首页 » 阿拉伯语听力 » 天天听新闻 » 正文

天天听新闻:المنتجات اليدوية للمرأة

时间:2012-03-12来源:互联网  进入阿拉伯语论坛
核心提示:المنتجات اليدوية للمرأة الفلسطينية في احتفالية للاونروا واتحاد المراكز الثقافية في غزة في يوم المرأة العالمي تحت شعار تمكين المرأة
    (单词翻译:双击或拖选)

المنتجات اليدوية للمرأة الفلسطينية في احتفالية للاونروا واتحاد المراكز الثقافية في غزة في يوم المرأة العالمي

تحت شعار تمكين المرأة الريفية لإنهاء الجوع والفقر نظمت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين اونروا احتفالية كبيرة وذلك بالشراكة مع الاتحاد العام للمراكز الثقافية، بمناسبة يوم المرأة العالمي الذي يصادف الثامن من آذار مارس من كل عام. التفاصيل مع على ياسين مراسلتنا في القطاع.
 
وعرضت ست وعشرون مؤسسة أهلية، ممولة من الاونروا منتجات نسائها وإبداعاتهن المتمثلة في المطرزات الفلسطينية والأشغال اليدوية والحرفية التي تعبر عن الواقع الفلسطيني ضمن استغلال كبير لمواد خام بيئية تم الاستفادة منها بدلا من إتلافها أو حرقها.
 
نائب مدير عمليات الاونروا، سكوت اندرسون، أبرز في كلمة ألقاها خلال الاحتفال الدور الكبير للمرأة الغزية في تحمل أعباء الحياة وإصلاح الاقتصاد الغزي ودفعه باتجاه التنمية وقال:
 
"أنا سعيد لرؤية هذا العدد الكبير من الفتيات المشاركات هنا اليوم، إن رؤيتكم جميعا في هذا الاحتفال يؤكد أن غزة متحدة مع العالم في اليوم العالمي للمرأة لدعم، وإعادة التأكيد والدعوة للمساواة بين الجنسين، والاعتراف بالدور الحاسم للمرأة في المجتمع. إن مساهمة المرأة في تنمية وإنعاش اقتصاد قطاع غزة، ودور المرأة في تشكيل المجتمع، وتنشئة وتعليم وتطوير الأجيال القادمة يعد أمرا حيويا".
 
وحول اختيار الأمم المتحدة لشعار تمكين المرأة الريفية لإنهاء الجوع والفقر، قال أندرسون إن هذا الشعار يسط الضوء على الواقع المأساوي الذي تعيشه المرأة حول العالم، متحدثا عن أوضاع المرأة الغزية بشكل خاص والمرأة عالميا. وقال:
 
"على الصعيد العالمي، سبعون في المائة ممن يعيشون في فقر هم من النساء. وفي غزة، فإن النساء يتأخرن عن الرجال في فرص الحصول على الأراضي، والائتمان والعمل اللائق. وعلى المستوى العالمي، تقل أجور النساء بنسبة سبعة عشر في المائة عن أجور الرجال، ويكشف ذلك عن أنماط تثير القلق لما نطلق عليه تأنيث الفقر. إن الفقر يؤثر على الرجال والنساء بشكل مختلف، وغالبا ما تتحمل النساء عبئا غير متناسب في محاولة إدارة استهلاك وإنتاج الأسرة، في ظل ظروف الندرة المتزايدة". 
 
من جانبه أعرب يسري درويش، متحدثا باسم الاتحاد العام للمراكز الثقافية، عن تقديره للدور البارز الذي تلعبه المرأة الفلسطينية في كافة أماكن تواجدها. وقال:
 
"هذا يوم يحييه الفلسطينيون على طريقتهم الخاصة، فهناك يوجد مسيرات للشعب الفلسطيني سواء في الضفة أو غزة وهنا ننظم هذا الإنتاج النسوي من خلال المعرض الخاص بمنتوجات السيدات وكذلك من خلال مشاركة كل النساء بهذا الحفل بشراكة ست وعشرين مؤسسة على امتداد قطاع غزة".
 
 وقد تخلل الحفل عروض فنية وعرض أفلام وثائقية قصيرة تصور قصص نجاح لأسر تعيلها نساء عاملات. كما جرى تنظيم بازار لمنتجات النساء المستفيدات، عرضت فيه النساء إبداعاتهن وأشغالهن اليدوية والحرفية.
 
وقد عبرت النساء عن فرحتهن وفخرهن بالانجازات التي حققنها خلال مشوارهن العملي، وفي هذا السياق قالت أم أحمد، إحدى المشاركات في معرض الاونروا إنها تشعر بالسعادة والفخر الشديدين وهي ترى إبداعاتها وإبداعات زميلاتها تعرض في بازار الاونروا. وتحدثت لإذاعة الأمم المتحدة عن أهم الأعمال اليدوية التي تشارك بها وقالت:
 
 "التطريز والخيش وشغل الصوف، والبلاستيك ، كله شغل يدوي، كله شغلنا وشغل البنات، شغلي كل حياتي، انا طول عمري أنا المرأة العاملة، طول عمري أخيط وشغلي يدوي، في المركز هذا ألاقي نفسي وأجدد نشاطي، ترجع حيويتي وشبابي فيه".
 
أما السيدة أم فايز فوجهت رسالة لكل امرأة فلسطينية، طالبتها فيها بضرورة التعلم والمشاركة بدور فاعل في المجتمع لان هذا من شأنه أن يصقل شخصيتها ويشعرها بقيمتها:
 
"أنا أقول لكل امرأة أنا عمري 65 سنة ولكن اشعر بكياني وبوجودي، حتى البنات الصغار أحثهم وأقول لهم وأنا أدربهن، يجب أن تتعلموا، إذا أرادت إحداهن ان اعلمها شغل الصنارة، اعلمها، انا أحب أن تتعلم كل واحدة".
 
من جانبها قالت سماهر المصري، المسئولة عن تدريب  السيدات الفلسطينيات وتسهيل مهام عملهن، قالت إن الهدف من مشروع تمكين النساء هو إيجاد أماكن ترفيهية تعليمية تثقيفية للنساء باعتبار أنهن يمثلن الفئة الأكثر تهميشا في المجتمع الفلسطيني. وأضافت:
 
"نحن واحدة من ثلاثين مؤسسة، ننفذ المشروع الذي هو أصلا لخدمة النساء، وهدفه الأساسي إيجاد أماكن ترفيهية وتثقيفية وتعليمية للنساء على اعتبار أنهن فئة مهمشة في المجتمع الغزاوي بالذات، المشروع فيه عدة زوايا، فيه زاوية حرف يدوية، دراما، سينما، مسرح، جيم وصالة الجيم".
 
وأكدت المصري أن تدريب النساء الفلسطينيات ساهم في التأثير على صحتهن النفسية، حيث منحهن ثقة عالية بالنفس، وأكد على أهمية دورهن في المجتمع، كما شكل داعما ماديا أساسيا لهن ولأسرهن، خاصة أنهن يعتمدن على أشغالهن اليدوية كمصدر أساسي للدخل.
 
علا ياسين / إذاعة الأمم المتحدة / قطاع غزة

 

顶一下
(0)
0%
踩一下
(0)
0%

热门TAG: 天天 新闻


------分隔线---------- ------------------
[查看全部]  相关评论
栏目列表