أكثر من مئة ألف مدني يفرون من ديارهم بسبب تجدد الاشتباكات في شرق الكونغو الديمقراطية
صرحت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين بأن أكثر من مئة ألف مدني قد أجبروا على مغادرة ديارهم في شرقي جمهورية الكونغو الديمقراطية بعد تجدد الاشتباكات بين القوات الحكومية وجماعات التمرد والميليشيات المحلية خلال الأشهر القليلة الماضية.
وقال إدريان أدواردز المتحدث باسم المفوضية إن انعدام الأمن في المناطق المتضررة يعيق توزيع المساعدات الإنسانية على النازحين الذين يقيم غالبيتهم مع أسر مضيفة وفي المدارس والمخيمات المؤقتة المكتظة.
وأضاف في مؤتمر صحفي في جنيف:
“زارت بعثة تقييم تابعة للأمم المتحدة المنطقة الأسبوع الماضي، فوجدت قرى خاوية ومحترقة ومراكز طبية منهوبة. في منطقة والوا يونغو خلت أربع عشرة قرية من القرى الثماني عشرة من سكانها، إنها منطقة يصعب الوصول إليها بسبب انعدام الأمن بما يمنع بعثات التقييم من التوجه إليها ويجعل من الصعب للغاية العمل ومساعدة الناس.”
وتقدر المفوضية عدد المشردين داخليا في الكونغو الديمقراطية بأكثر من مليون ومائة ألف شخص بسبب سنوات الحرب الأهلية في إقليمي شمال وجنوب كيفو.
صرحت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين بأن أكثر من مئة ألف مدني قد أجبروا على مغادرة ديارهم في شرقي جمهورية الكونغو الديمقراطية بعد تجدد الاشتباكات بين القوات الحكومية وجماعات التمرد والميليشيات المحلية خلال الأشهر القليلة الماضية.
وقال إدريان أدواردز المتحدث باسم المفوضية إن انعدام الأمن في المناطق المتضررة يعيق توزيع المساعدات الإنسانية على النازحين الذين يقيم غالبيتهم مع أسر مضيفة وفي المدارس والمخيمات المؤقتة المكتظة.
وأضاف في مؤتمر صحفي في جنيف:
“زارت بعثة تقييم تابعة للأمم المتحدة المنطقة الأسبوع الماضي، فوجدت قرى خاوية ومحترقة ومراكز طبية منهوبة. في منطقة والوا يونغو خلت أربع عشرة قرية من القرى الثماني عشرة من سكانها، إنها منطقة يصعب الوصول إليها بسبب انعدام الأمن بما يمنع بعثات التقييم من التوجه إليها ويجعل من الصعب للغاية العمل ومساعدة الناس.”
وتقدر المفوضية عدد المشردين داخليا في الكونغو الديمقراطية بأكثر من مليون ومائة ألف شخص بسبب سنوات الحرب الأهلية في إقليمي شمال وجنوب كيفو.