阿拉伯语学习网

  • 高级搜索
  • 收藏本站
  • 网站地图
  • RSS订阅
  • 设为首页
  • TAG标签
  • TAG列表
  • 关键字列表
当前位置: 首页 » 阿拉伯语听力 » 天天听新闻 » 正文

天天听新闻:مريام ورغي وحسين حسن يسل

时间:2011-12-13来源:互联网  进入阿拉伯语论坛
核心提示:مريام ورغي وحسين حسن يسلمان رسالة إلى أمين عام المنظمة الدولية باسم الشباب التونسي قبيل الانتخابات التونسية الأخيرة، أنشأ برنامج ال
    (单词翻译:双击或拖选)

مريام ورغي وحسين حسن يسلمان رسالة إلى أمين عام المنظمة الدولية باسم الشباب التونسي

قبيل الانتخابات التونسية الأخيرة، أنشأ برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في البلاد لعبة تفاعلية أطلق عليها اسم “ديمقراتويت” DemocraTweet، تهدف إلى تثقيف الشباب حول مبادئ الديمقراطية. وبعد إعلان نتائج اللعبة، التقت الزميلة مي يعقوب بالفائزين مريام وحسين، عند قدومهما إلى المقر الدائم بنيويورك، وتحدثت إليهما عن فحوة الرسالة التي سلماها إلى الأمين العام بان كي مون.

دعمُ البرامج والمبادرات الرامية إلى تعليم الشباب مبادئ الديمقراطية ومساعدة الشباب على بناء حس الوطنية والمواطنة على أساس الممارسات الجيدة والتعبير عن احتياجاته وإسماع صوته لصانعي السياسات… كانت بعضا من المطالب التي تصدرت رسالة الشباب التونسي إلى أمين عام الأمم المتحدة بان كي مون:

“حملني الشباب التونسي فكرة التشغيل، فكرة التنمية والصحة، فكرة الانخراط في المؤسسات السياسية وكل ما يساعد ويدفع بتونس إلى الأمام. وقد كتبنا هذه الرسالة بالطريقة التونسية أي الكتابة والزخرفة التونسية.”

هذه مريام ورغي، إحدى الفائزات بلعبة “ديمقراتويت” التي أنشئت في إطار الانتخابات التونسية الأخيرة لتبسيط مبادئ الديمقراطية وإرشاد المواطنين وخاصة الشباب على حقوقهم وواجباتهم، بما في ذلك التعبير عن الرأي من خلال المشاركة الكثيفة في أول انتخابات حرة بعد زوال نظام الرئيس السابق زين العابدين بن علي.

حسين حسن كان الفائز الثاني في لعبة “ديمقراتويت”.. ولكن ما هي أصول هذه اللعبة؟

حسين يشرح لنا:

“هذه اللعبة تتمثل في “تويت” وهو عصفور يأتي بصفحات وكل صفحة تحتوي على أسئلة لها موضوع معين يتعلق بالانتخابات وكيف تتم العملية الانتخابية ومعلومات عن الأسس الديمقراطية العالمية ودور المرأة والمجلس التأسيسي.”

ويندرج الهدف العام لهذه اللعبة ضمن مشروع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مساعدة تونس على تفعيل مؤسساتها الديمقراطية. وتعد اللعبة واحدة من المشاريع الحديثة التي تستعمل أدوات مبتكرة وفعالة لإيصال المعلومات الانتخابية إلى المواطنين مع إيلاء عناية خاصة بالناخبين الشباب.

وقد أطلقت هذه اللعبة في الثاني من أكتوبر 2011 واستمرت إلى الثاني والعشرين منه، أي عشية الانتخابات التونسية واليوم الذي جرت فيه القرعة لاختيار فائز وفائزة من بين المشاركين بها. وتمثلت الجائزة في رحلة إلى نيويورك، حيث زار الفائزان مقر الأمم المتحدة وتعرفا على دور برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في نشر الديمقراطية في العالم، بالإضافة إلى قيامهما بجولة سياحية على معالم المدينة الاقتصادية الأمريكية.

لماذا شاركتِ في هذه الانتخابات؟ كان سؤالا وجهته إلى مريام التي قالت إن السبب الرئيسي وراء ذلك كان أنها المرة الأولى التي يمارس فيها التونسيون هذا الحق المشروع بطريقة ديمقراطية.

ولكن ماذا بعد الانتخابات؟؟ يجيب حسين:

”أنا أدعو الشباب التونسي أولا إلى الصبر لأن هناك مزيدا من التحديات التي تنتظرنا، من بينها إيقاف البلاد على ساقيها وبعد ذلك المطلبة بالشغل وغيرها من المسائل الضرورية.”

وفي نفس السياق قال عثمان جراندي، السفير التونسي الدائم لدى الأمم المتحدة والذي رافق الفائزين في زيارتهما إلى المقر الدائم:

“تونس مقبلة اليوم على مرحلة جديدة من حياتها السياسية وحياتها الاجتماعية وحياتها الاقتصادية والتنموية. والكل مطالب اليوم، شباب وكهول وكل أطياف المجتمع التونسي بمختلف تطلعاته ومواقفه السياسية أن يعمل سويا يدا واحدة حتى تبقى تونس دولة مستقرة ودولة تعطي المثل لباقي الدول وسائر الشعوب الأخرى، وتبعث برسالة كونية حول هذه التطلعات وهي أنه ليس هناك بأي مستحيل إذا أراد الشعب أن يحصل على كرامته وكما قال شاعرنا قاسم الشابي: إذا الشعب يوما أراد الحياة، فلا بدّ أن يستجيب القدر”.”

تجدر الإشارة إلى أن تونس هي أول من أشعل فتيل الثورات العربية مع إشعال محمد بوعزيزي النار في نفسه في السابع عشر من كانون الأول ديسمبر 2010، ليفجر بذلك غضبا عارما اجتاح الشارع التونسي – غضب لم ينحصر فقط في حدود هذا البلد الصغير بل تخطاها لينقل رياح التغيير إلى البلدان العربية المجاورة والعالم.

顶一下
(0)
0%
踩一下
(0)
0%

热门TAG: 天天 新闻 DemocraTweet 2011 2010


------分隔线---------- ------------------
[查看全部]  相关评论
栏目列表