阿拉伯语学习网

  • 高级搜索
  • 收藏本站
  • 网站地图
  • RSS订阅
  • 设为首页
  • TAG标签
  • TAG列表
  • 关键字列表
当前位置: 首页 » 阿拉伯语听力 » 天天听新闻 » 正文

天天听新闻:عام دراسي جديد في الصوما

时间:2011-09-07来源:互联网  进入阿拉伯语论坛
核心提示:عام دراسي جديد في الصومال يواجه تحديات المجاعة والصراع تعمل أكثر من مئة وخمسين مدرسة للمشردين داخليا في مقديشو منذ سبتمبر أيلول من ا
    (单词翻译:双击或拖选)

عام دراسي جديد في الصومال يواجه تحديات المجاعة والصراع

تعمل أكثر من مئة وخمسين مدرسة للمشردين داخليا في مقديشو منذ سبتمبر أيلول من العام الماضي ويقدر عدد الملتحقين بها بأربعين ألف تلميذ ممن فروا مع أسرهم بسبب الصراع. وقد أجبر الجفاف والمجاعة عشرات الآلاف من الأسر إلى مغادرة ديارهم والتوجه إلى العاصمة مما قد يعني حرمان الكثير من الأطفال من الالتحاق بمدارسهم. المزيد فيما يلي.

بدأ العام الدراسي الجديد في الصومال في ظل تحديات زاد صعوبتها وتعقيدها انتشار المجاعة والجفاف بالإضافة إلى استمرار الصراع الذي تعاني منه البلاد منذ سنوات طويلة.

تعمل في مقديشو مئة وخمس وخمسون مدرسة للمشردين داخليا منذ سبتمبر أيلول عام 2010 ويلتحق بها نحو أربعين ألف طفل.

ولكن عدد النازحين الوافدين إلى مقديشو قد زاد بشكل كبير بسبب انتشار المجاعة والجفاف مما يعني حرمان الكثيرين من مدارسهم كما تقول ديكا حسن محمود من منظمة “خدمات الإغاثة الدولية” وهي إحدى المنظمات الشريكة لليونيسيف.

“كل أسرة جديدة تأتي إلى هنا لديها ثلاثة أبناء على الأقل في عمر الدراسة، ولكن لا يوجد لدينا سوى فصلين فقط، حتى التلاميذ الملتحقين بالمدرسة يتناوبون على الدراسة في الصباح وبعد الظهر كما أنهم يتناوبون كذلك على استعمال الكتب المدرسية وأقلام الرصاص.”

يعاني كثير من الأطفال الوافدين الجدد على مخيمات النازحين من سوء التغذية الحاد ولا يمتلكون القوة البدنية الكافية أو الإمكانية لحضور الأنشطة في مدارس المخيم.

ولكن برامج المساعدات الإنسانية تنفذ لتوفير الرعاية التغذوية والصحية لأولئك الأطفال لتتحسن حالتهم الصحية ويتمكنوا من الالتحاق بالمدرسة.

وفي جنوب ووسط الصومال يوجد حوالي مليوني طفل تتراوح أعمارهم بين الخامسة والسابعة عشرة غير ملتحقين بالمدارس.

وتعمل منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) وشركاؤها المحليون والدوليون لمواجهة المشكلة والتحذير من احتمالات ارتفاع هذا العدد بشكل حاد كما تقول ليزا دورتي مسؤولة شؤون التعليم المعنية بالصومال في المنظمة.

“نأمل أن نتمكن من خلال شركائنا في دعم فتح المدارس مع بداية العام الدراسي الجديد، ولكن سيكون علينا إنشاء أماكن جديدة لتلقي العلم في المدارس التي ستضطر إلى استيعاب أعداد إضافية من التلاميذ كما سنقوم في أغلب الأحيان بتعيين وتدريب مزيد من المدرسين بشكل عاجل لسد الفجوات الناجمة عن مغادرة بعض المعلمين.”

وكان فريق تقييم وضع التعليم في الصومال قد حذر من احتمال ألا يعود نحو خمسين في المئة من المدرسين إلى عملهم مع بداية العام الدراسي بعد أن غادروا هم أنفسهم بحثا عن المساعدة.

بالنسبة لبعض التلاميذ مثل داهفان التي تبلغ من العمر أربعة عشر عاما تعد المدرسة وسيلة مهمة للغاية لتحسين مستقبلها ومستقبل وطنها.

“أتمنى أن أصبح باحثة لأتمكن من مساعدة بلدي وجميع أفراد الشعب الصومالي.”

يذكر أن الفجوات في مجال تمويل قطاع التعليم في الصومال قد وصلت إلى أعلى مستوياتها خلال السنوات الأربع الأخيرة.

顶一下
(0)
0%
踩一下
(0)
0%

热门TAG: 天天 新闻 2010


------分隔线---------- ------------------
[查看全部]  相关评论
栏目列表