阿拉伯语学习网

  • 高级搜索
  • 收藏本站
  • 网站地图
  • RSS订阅
  • 设为首页
  • TAG标签
  • TAG列表
  • 关键字列表
当前位置: 首页 » 阿拉伯语听力 » 天天听新闻 » 正文

天天听新闻:ارتفاع حالات مرض السرطان بين اللاجئين السوريين..وتحديات نقص التمويل

时间:2014-06-04来源:互联网  进入阿拉伯语论坛
核心提示:ارتفاع حالات مرض السرطان بين اللاجئين السوريين..وتحديات نقص التمو
    (单词翻译:双击或拖选)
 

ارتفاع حالات مرض السرطان بين اللاجئين السوريين..وتحديات نقص التمويل

أظهرت دراسة أجرتها المجلّة الطبية The Lancet oncology على النازحين في الأردن وسوريا من العام 2009 إلى 2012 أن عدد حالات الإصابة الموثقة بالسرطان بين اللاجئين في المنطقة قد ارتفع، حيث يعتبر السرطان مشكلة متنامية بين اللاجئين القادمين من البلدان المنخفضة الدخل.

في التقرير التالي، نسلط الضوء على قصة أخرى من قصص اللاجئين السوريين وهذه المرة مع مرض السرطان.

سامح ذو الأربعة عشر ربيعا، يعاني من مرض سرطان الدماغ منذ أن كان في سن الثالثة من عمره، ومنذ أن رحل مع عائلته إلى الأردن مع بداية الصراع في سوريا، لم يعد قادرا على القيام بالعديد من الأشياء التي يرغب بها مثل اللعب بالكرة أو الذهاب إلى المدرسة.

ويقول سامح:

لا أستطيع أن أخرج إلى الشمس، وأحيانا أقع على الأرض أو يغمى علي."

 

ولأن عدد اللاجئين  ازداد في الإجمال، ولأن المزيد من الأشخاص يفرون من البلدان متوسطة الدخل كسوريا، يعد السرطان مشكلة متناميةً بين اللاجئين القادمين من  البلدان منخفضة الدخل، وفقا لدراسة أجرتها المجلة الطبية، The Lancet Oncology.

وذكر الدكتور بول شبيغل كبير الخبراء الطبيين في المفوضية العليا لشؤون اللاجئين أن عدد اللاجئين المصابين بمرض السرطان يثقل كاهل الأنظمة الصحية في الأردن وسوريا، حيث تضطر مكاتب المفوضية وشركاؤها إلى اتخاذ قرارات مؤلمة حول من يتلقى العلاج من عدمه، ودعا إلى اتخاذ خطوات جديدة وعاجلة لمعالجة مرض السرطان في الأزمات الإنسانية. وقال:

"هناك العديد من الأمور المختلفة والتدخلات التي يمكن عملها، أولا التركيز فعلا على الوقاية وللأسف هذا لاينطبق على الكثير من الأماكن التي نعمل بها سواء على اللاجئين أو السكان أنفسهمثانيا، إن اللاجئينوالأنظمة الطبية في هذا الجزء من العالم لديهم كمية محدودة من الموارد المالية ويجب العمل على أن يكونلديهم تأمين طبي مثل ما فعلناه للاجئين الأفغان في إيرانوأخيرا يجب أن يكون هناك نوع من قاعدة بياناتإقليمية، لأنه من الصعب لأشخاص يتلقون علاجا كيميائيا أن يضطروا إلى الفرار من البلاد إلى بلد آخر، ونحنلا نعرف ما هو علاجهم، لذلك قاعدة البيانات ستساعد على فعالية العلاج."

وكان سامح من بين المحظوظين، حيث غطت المفوضية تكاليف إضافية لجراحتين في محاولة لإزالة كتلة في رأسه، والتي تضطر اللجنة في حالات نادرة، إلى رفض المرضى المتمتعين بأمل كبير بالشفاء بسبب التكلفة الباهظة لعلاجهم.

سامح لديه أمل كبير في المستقبل كما يقول عمه، الذي يقف إلى جانبه:

لا يوجد عنده خوفيقول إنه عندما يكبر سيصبح لديه أولادإنه حتى يفكر ماذا سيسمي أولاده."

وقد وافقت اللجنة في الأردن على ما يعادل 48% من الطلبات التي قدّمها اللاجئون للحصول على علاج للسرطان بين العامين 2010 و2012. أما السبب الرئيسي لرفض الطلبات فكان ضآلة الأمل بالشفاء أو ضعف فرص الشفاء للمرضى، والقرار الذي اتخذته اللجنة التي فضلت إنفاق المبلغ المالي المحدود على مرضى آخرين، كالطفل سامح:

عندما كنا نعيش في سوريا، كنت أريد أن أفتح مكتبةصديق والدي كان يملك مكتبة وكنّا نذهب إلى هناك.عندما أرجع إلى سوريا سأفتح المكتبة الخاصة بي."

 
顶一下
(0)
0%
踩一下
(0)
0%

热门TAG: 阿拉伯语听力 天天听新闻 联合国


------分隔线---------- ------------------
[查看全部]  相关评论
栏目列表