阿拉伯语学习网

  • 高级搜索
  • 收藏本站
  • 网站地图
  • RSS订阅
  • 设为首页
  • TAG标签
  • TAG列表
  • 关键字列表
当前位置: 首页 » 阿拉伯语听力 » 天天听新闻 » 正文

天天听新闻:أعمال عنف مروعة واستهداف للمدنيين بسبب انتماءاتهم العرقية في بنتيو بجنوب السودان

时间:2014-04-23来源:互联网  进入阿拉伯语论坛
核心提示:أعمال عنف مروعة واستهداف للمدنيين بسبب انتماءاتهم العرقية في بنت
    (单词翻译:双击或拖选)
 

أعمال عنف مروعة واستهداف للمدنيين بسبب انتماءاتهم العرقية في بنتيو بجنوب السودان

أثناء زيارته لبلدة بنتيو بجنوب السودان أدان منسق الأمم المتحدة للشئون الإنسانية أعمال القتل التي استهدفت خلال الأسبوع الماضي المدنيين بسبب انتماءاتهم العرقية.

التفاصيل في التقرير التالي.

أعرب توبي لانزير منسق الأمم المتحدة للشئون الإنسانية في جنوب السودان عن القلق إزاء عمليات القتل التي جرت في بنتيو عاصمة ولاية الوحدة عندما سيطرت القوات المناهضة للحكومة على البلدة.

وأدان لانزير أعمال القتل المستهدفة والمتعمدة ضد المدنيين العزل بسبب انتماءاتهم العرقية.

وأثناء زيارته لبلدة بنتيو قال لانزير لراديو مرايا التابع لبعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان:

"خلال الأيام القليلة الماضية شهدت بنتيو أعمال عنف قاسية مستهدفة ومتعمدة للغاية ضد أفراد لهم هويات محددة، وما شهدته في المسجد ومناطق أخرى بالبلدة يوجع القلب، لقد ارتكبت فظائع هنا على نطاق كبير، رأينا عشرات الجثث لأشخاص تعرضوا كما هو واضح للإعدام من بينهم أفراد حاولوا الاحتماء بالمسجد."

وأشار توبي لانزير إلى زيادة عدد الأشخاص المحتمين بمقر بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام في بنتيو بسبب أعمال العنف، ليصل إلى أكثر من اثنين وعشرين ألفا بعد أن كان أربعة آلاف منذ أيام.

"لقد قابلت عددا من اليتامى واستمعت إلى رجل قدم من جنوب ولاية الوحدة سيرا على قدميه، وسألته لماذا خاض تلك الرحلة فقال إن مقر البعثة هو المكان الوحيد الذي يشعر فيه بالأمان. هناك قصص كثيرة تنقل الأسى والمأساة. وسنفعل في الأمم المتحدة كل شيء ممكن لضمان سلامة الناس، وقد دعوت السلطات إلى ضمان ذلك وهو ما أكدتـْه بالفعل."

وأضاف نائب رئيسة بعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان أنه قابل مجموعة من الرجال الدرافوريين الذين أصيبوا أثناء القتال، وقالوا له إن الهجمات استهدفتهم بسبب انتمائهم العرقي.
وأضاف لانزير أن الأمم المتحدة ستوسع نطاق استجابتها الإنسانية لضمان توفير ما يكفي من الماء والصرف الصحي والرعاية الطبية للمتضررين من القتال.

كما زارت إيتي هيغينز نائبة ممثل اليونيسيف في جنوب السودان مقر بعثة الأنميس في بنتيو، وشددت على الحاجة الملحة لتوفير المساعدة العاجلة للنساء والأطفال في المخيم.

"نعمل بجد لمحاولة توسيع نطاق استجابتنا لاحتياجات العشرين ألف شخص الذين وصلوا إلى هنا مؤخرا خلال الأسبوعين الماضيين حيث كان العدد يقدر بأربعة آلاف. إننا نواجه عوائق لوجيستية كبيرة وتحديات منها اقتراب موسم الأمطار ولكننا ارتقينا لمستوى التحدي ونشرنا موظفين خبراء في مجال الطوارئ ونقوم بحفر خمسة آبار لزيادة كميات المياه لضمان توفرها للنساء والأطفال في هذا المخيم."

وتعمل اليونيسيف مع شركائها في مجال العمل الإنساني لضمان تلقي كل الأطفال الوافدين على المخيم اللقاحات الأساسية وإخضاعه لاختبارات سوء التغذية.

وقد حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) من آثار الصراع الدائر منذ شهور في جنوب السودان على الأطفال بوجه خاص.

وقالت إن مائتين وخمسة وعشرين ألف طفل يواجهون خطر الإصابة بسوء التغذية الحاد المزمن بنهاية العام.

وكانت الاشتباكات قد اندلعت في جنوب السودان في منتصف ديسمبر كانون الأول بسبب الخلافات السياسية بين الرئيس سالفا كير ونائبه السابق ريك مشار.

顶一下
(0)
0%
踩一下
(0)
0%

热门TAG: 阿拉伯语听力 天天听新闻 联合国


------分隔线---------- ------------------
[查看全部]  相关评论
栏目列表