阿拉伯语学习网

  • 高级搜索
  • 收藏本站
  • 网站地图
  • RSS订阅
  • 设为首页
  • TAG标签
  • TAG列表
  • 关键字列表
当前位置: 首页 » 阿拉伯语阅读 » 阿拉伯语新闻报刊 » 正文

半岛台:دمشق: دعم الغرب للمسلحين خطر

时间:2013-04-26来源:互联网  进入阿拉伯语论坛
核心提示:دمشق: دعم الغرب للمسلحين خطر عليه حذر مسؤول سوري رفيع المستوى الدول الغربية من أن دعمها للمعارضة المسلحة في سوريا قد يأتي بنتائج عكسي
(单词翻译:双击或拖选)

دمشق: دعم الغرب للمسلحين خطر عليه

 

 

حذر مسؤول سوري رفيع المستوى الدول الغربية من أن دعمها للمعارضة المسلحة في سوريا قد يأتي بنتائج عكسية على هذه البلدان، متعهدا بانتصار جيش النظام على المسلحين بمجرد توقف الدعم المقدم لهم من الخارج. ونفى -في المقابل- أن تكون دمشق تتلقى أي دعم مسلح من حلفائها الدوليين، كما أكد ترحيب بلاده بالتحقيق الأممي في "مزاعم" بشأن استخدام النظام لأسلحة كيميائية في حربه مع الثوار.
 
ففي مقابلة له مع وكالة رويترز، شبه فيصل مقداد نائب وزير الخارجية السوري دعم الولايات المتحدة للمسلحين في بلاده بما فعلته في أفغانستان خلال ثمانينيات القرن العشرين عندما دعمت المقاتلين الأفغان آنذاك ضد القوات السوفياتية، مما مهد الأرض -حسب مراقبين- لنشأة تنظيمات مسلحة مثل القاعدة.
 
وقال مقداد -المتحدر من درعا مهد الاحتجاجات التي اندلعت في مارس/آذار عام 2011 للمطالبة بالديمقراطية- إنه "بمجرد أن تنتشر نار الإرهاب في سوريا فسوف تمتد إلى جميع أنحاء العالم"، مؤكدا أن هناك الكثير من الأوروبيين بين "إرهابيين" من 37 جنسية يقاتلون في سوريا، و"هذه الطيور ستعود من حيث أتت لكي تفرخ، لأن ما من شك في أن تشجيع الإرهاب يؤتي نتائج عكسية، فبمجرد أن ينجح هؤلاء الإرهابيون في سوريا سيذهبون إلى كل مكان".
 
وأدان الدعم الذي قال إن الثوار يتلقونه من بعض الدول -مثل السعودية وقطر وتركيا- إلى جانب قوى غربية، مؤكدا أن الدول العربية المتحالفة مع الولايات المتحدة تستهدف سوريا لأنها "جزء من محور المقاومة" إلى جانب إيران وحزب الله. وقال "نعتقد أن الهدف الرئيسي من مهاجمة سوريا هو إضعافها كقوة رئيسية، وتنفيذ سياسات إسرائيل في المنطقة بالتواطؤ مع المصالح الأميركية والغربية".
 
ويرى نائب وزير الخارجية السوري أن حكومته تتمتع "بدعم دولي واسع لا يقتصر فقط على روسيا أو إيران"، لكنه نفى تلقي دمشق أسلحة ودعما عسكريا من روسيا أو مقاتلين من إيران أو حزب الله، قائلا إن الداعمين الأجانب لا يقدمون لبلاده سوى "مساعدات إنسانية"، وإن سوريا "لديها ما يكفيها من السلاح".
 
وبشأن الجهود الرامية لفرض عقوبات دولية على سوريا، قال مقداد "لا نشعر بالعزلة، إلى جانب روسيا لدينا الصين والهند وجنوب أفريقيا وجميع دول أميركا اللاتينية تقريبا ودول أفريقية وآسيوية"، محذرا الاتحاد الأوروبي من مساعدة المعارضين على بيع نفط الحقول الشمالية التي يسيطرون عليها، لأن "هذه سرقة مباشرة للممتلكات السورية، ما زلنا حكومة وحكومة قوية وسوف نمنعهم".
 
خياران للحل
وردا على سؤال بشأن رؤيته لنهاية الصراع، ذكر تصوريْن لذلك "فإما أن نختار حلا سياسيا مثلما عرض الرئيس (بشار) الأسد في خطابه في السادس من يناير/كانون الثاني (الماضي)، أو السيناريو الآخر حيث يستمر الهدف الرئيسي المتمثل في تسليح وإيواء وتهريب الجماعات المسلحة إلى سوريا، وفي هذه الحالة لدينا جيش قوي ودولة قوية، وإصرار من أغلبية السوريين على محاربة الإرهاب. لكن الخيار المفضل لدينا ولدى القيادة السورية هو العمل على إيجاد تسوية سياسية".
顶一下
(0)
0%
踩一下
(0)
0%

热门TAG: 阿拉伯语阅读 半岛台


------分隔线---------- ------------------
[查看全部]  相关评论
栏目列表