阿拉伯语学习网

  • 高级搜索
  • 收藏本站
  • 网站地图
  • RSS订阅
  • 设为首页
  • TAG标签
  • TAG列表
  • 关键字列表
当前位置: 首页 » 阿拉伯语阅读 » 阿拉伯语新闻报刊 » 正文

半岛台:شركات أميركا قد تحرم نفسها من كعكة إيران

时间:2016-01-04来源:互联网  进入阿拉伯语论坛
核心提示:شركات أميركا قد تحرم نفسها من كعكة إيرانيرى خبراء أن الشركات الأم
(单词翻译:双击或拖选)
 شركات أميركا قد تحرم نفسها من كعكة إيران

يرى خبراء أن الشركات الأميركية قد تفوّت فرصة الاستثمار في إيران حين يتم رفع العقوبات عنها كما هو متوقع بموجب الاتفاق النووي، بينما تهرع حاليا شركات أوروبية وآسيوية لكسب موطئ قدم هناك، بحسب تقرير لصحيفة ذي غارديان البريطانية.
ويوضح التقرير أنه حتى إذا تم رفع العقوبات، فإن الشركات الأميركية وفروعها الأجنبية الراغبة في الاستثمار بإيران ستجد نفسها داخل حقل ألغام من المسائل القانونية والتنظيمية الشائكة، بحيث تصبح المخاطر أكبر من المكاسب المحتملة.
وتشير ذي غارديان إلى أن المستثمرين الأميركيين يتحسبون أيضا لنتائج انتخابات الرئاسة الأميركية المقبلة، إذ إن مرشحين جمهوريين تعهدوا بإلغاء الاتفاق النووي إذا وصلوا إلى سدة الحكم.
وفي هذا السياق، تنقل الصحيفة عن المتخصص في القضايا التجارية الدولية المحامي آدم سميث قوله في ندوة عقدها المجلس الأطلسي في واشنطن مؤخرا، إنه رغم الحماسة الشديدة للاستثمار في إيران والتي تمثلت -حسب قوله- في عشر رحلات جوية ممتلئة بين دبي وطهران يوميا، فإن هناك خوفا حقيقيا.
ويوضح سميث أن الخوف لا يتعلق بجوهر الصفقات المحتملة في إيران، بل ببقية العناصر الضرورية لإنجاز هذه الأعمال، وهي ما يتعلق بالبنوك وشركات التأمين وغيرها.
وتوصف إيران التي تعدّ قرابة ثمانين مليون نسمة، بأنها آخر الاقتصادات الناهضة في العالم، وتجتذب أنظار المستثمرين بفضل سكانها الشباب، واتساع قاعدة المستهلكين من الطبقة المتوسطة، فضلا عن احتياطياتها الضخمة من النفط والغاز.
ورغم ذلك، تقول رئيسة شركة أس.في.بي إنرجي إنترناشيونال سارة فاكشوري "لا أتصور أن تدخل أي شركة من شركات الطاقة الأميركية الكبرى إلى إيران في العام 2016".
وتضيف فاكشوري أن "الأمن مهم جدا لهذه الشركات، فحتى لو رُفعت العقوبات، وأرسلت شركة مثل شيفرون أو إكسون موبيل فرقا أميركية إلى إيران، فسيظل الخوف قائما إلى حين تطبيع العلاقات".
顶一下
(0)
0%
踩一下
(0)
0%

热门TAG: 阿拉伯语阅读 半岛台


------分隔线---------- ------------------
[查看全部]  相关评论
栏目列表